عروس فى جلباب صعيدى

موقع أيام نيوز


ﻟﻴﺎ ...
ﺟﻤﻴﻠﻪ ﺍﺩﻫﻢ ...
ﺍﺩﻫﻢ ﺑﺤﺒﻚ 
ﺟﻤﻴﻠﻪ ﻻ ﻣﺴﺘﺤﻴﻞ ﺍﻣﺸﻲ ...
ﺍﺩﻫﻢ ﻭﻫﻮ ﻳﺸﻌﺮ ﺑﻘﻠﺒﻪ ﻳﻨﺒﺾ ﻗﻮﻟﻴﻬﺎ ..
ﺟﻤﻴﻠﻪ ﺑﺤﺒﻚ
ﺍﻏﻠﻖ ﺍﻟﺒﺎﺏ !
مستمرين للنهايه
...الحلقه الثانيه والعشرين وقبل الاخيره 
.
ﻧﻈﺮ ﻳﻮﺳﻒ ﻓﻲ ﺳﺎﻋﺘﻪ ﻭﻫﻮ ﻳﺰﻓﺮ ﺑﺸﺪﻩ ﻭﻗﻒ ﻓﻮﻕ ﺍﻟﺒﻨﺎﻳﻪ ﻭﻫﻮ ﻳﻨﺘﻈﺮﻫﺎ ﻋﻠﻲ ﺍﺣﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﺠﻤﺮ ﻛﺎﻥ ﻳﺸﻌﺮ ﻭﻛﺄﻧﻪ ﻣﺮﺍﻫﻖ ﻟﻢ ﻳﻤﻠﻚ ﺳﻮﻱ ﺍﻟﻘﺒﻮﻝ ﻻ ﻳﻌﺘﺮﺽ ﻓﻲ ﻣﺸﺎﻋﺮﻩ ﺧﺼﻮﺻﺎ ﺑﻌﺪ ﺍﻥ ﺷﺎﻫﺪ ﻋﻘﺪ ﻋﻘﺮﺍﻥ ﺳﻠﻴﻢ ﻭ ﺭﺿﻮﻱ ﻭﻧﻈﺮﺍﺗﻬﻢ ﻟﺒﻌﺾ ﻧﻈﺮ ﻟﻬﺎ ﺑﺤﺰﻡ ﻣﻦ ﺛﻢ ﺗﺮﻛﻬﻢ ﺑﺎﻟﺴﻌﺎﺩﻩ ﻭﺻﻌﺪ ... ﻓﻲ ﺣﻴﻦ ﻛﺎﻧﺖ ﻫﻲ ﺗﺼﻌﺪ ﺍﻟﺪﺭﺝ ﺑﺨﻄﻲ ﻣﺘﻮﺗﺮ ﻭﻛﺄﻧﻬﺎ ﺗﺬﻫﺐ ﺍﻟﻲ ﺍﻟﻬﻼﻙ ... ﻧﻈﺮﺕ ﺗﺄﻣﻦ ﺑﺄﻥ ﻻ ﺍﺣﺪ ﻳﺮﺍﻫﺎ ﺭﺃﺗﻪ ﻳﻘﻒ ﻳﻮﻟﻴﻬﺎ ﻇﻬﺮﻩ ...

ﻭﺑﺎﻟﻔﻌﻞ ﺍﻗﺘﺮﺑﺖ ﻣﻨﻪ ﻭﻓﻲ ﺍﻟﻠﺤﻈﻪ ﺍﻟﺘﻲ ﻭﺩﺕ ﺍﻥ ﺗﻨﺎﺩﻳﻪ ﻛﺎﻥ ﻫﻮ ﺍﻻﺳﺮﻉ ﻓﻘﺪ ﺍﻣﺴﻜﻬﺎ ﻳﺸﺪﻫﺎ ﻟﻴﺴﻨﺪﻫﺎ ﻋﻠﻲ ﺣﺎﻓﻪ ﺍﻟﺴﻮﺭ ﺍﻣﺎﻣﻪ ﻭﻳﻨﺤﻨﻲ ﻫﻮ ﻟﻬﺎ ﻛﻲ ﻳﻨﻈﺮ ﻷﻋﻴﻨﻬﺎ 
ﻳﺎﺭﺍ ﻋﺮﻓﺖ ﻣﻨﻴﻦ ﺍﻧﻲ ﻫﻨﺎ 
ﻳﻮﺳﻒ ﺣﺴﻴﺖ
ﻳﺎﺭﺍ ﻃﻴﺐ ﻋﺎﻳﺰﻧﻲ ﻓﻲ ﺍﻳﻪ ﻗﻮﻝ ﻗﺒﻞ ﻣﺎ ﻳﻼﺣﻈﻮ ﻏﻴﺎﺑﻨﺎ
ﻳﻮﺳﻒ ﻭﻫﻮ ﻳﻤﺴﻚ ﺣﺠﺎﺑﻬﺎ ﻳﻬﻨﺪﻣﻪ ﺑﺤﺒﻚ ....
ﻳﺎﺭﺍ ﻣﻨﺎ ﻋﺎﺭﻓﻪ
ﻳﻮﺳﻒ ﻳﺎ ﺳﻼﻡ .. ﻃﺐ ﻭﺍﻧﺎ ﻣﻌﺮﻓﺶ
ﻳﺎﺭﺍ ﺑﺤﺒﻚ ﺍﻫﻮ ﻗﻮﻟﺘﻬﺎ ﺑﺮﻏﻢ ﺍﻧﻲ ﺍﻟﻤﻔﺮﻭﺽ ﻣﺤﺒﻜﺶ ﻭﺍﻟﻤﻔﺮﻭﺽ ﺗﻜﻮﻥ ﻗﺎﺗﻠﻨﻲ ﻋﺸﺎﻥ ﺍﻟﺘﺎﺭ ﻭﺍﻟﻤﻔﺮﻭﺽ ﻳﻜﻮﻥ ﺳﻠﻴﻢ ﻭﺍﺩﻫﻢ ﻣﻴﺘﻴﻦ ﺩﻟﻮﻗﺖ ﻭ ......
ﻳﻮﺳﻒ ﻣﻴﻦ ﻗﺎﻝ ﺍﻥ ﺍﺣﻨﺎ ﺍﻋﺪﺍﺀ ..
ﻳﺎﺭﺍ ﺍﻟﻨﺎﺱ
ﻳﻮﺳﻒ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻣﺶ ﻫﺎﺗﻔﺪﻧﻲ ﻟﻤﺎ ﺣﺐ ﻋﻤﺮﻱ ﺗﻤﺸﻲ ﻣﻦ ﺑﻴﺪ ﺍﻳﺪﻱ
ﻳﺎﺭﺍ ﺣﺐ ﺍﻳﻪ ..
ﻳﻮﺳﻒ ﻭﻫﻮ ﻳﻘﺒﻞ ﻳﺪﻫﺎ ﺣﺐ ﻋﻤﺮﻱ ﻭﻋﺸﻘﻲ ﻭﺭﻭﺣﻲ ﻭﻛﻴﺎﻧﻲ ﻭﻛﻠﻲ ...
ﻳﺎﺭﺍ ﻣﺶ ﻣﺼﺪﻗﻪ ﺑﺠﺪ ﻟﺤﺪ ﺍﻣﺒﺎﺭﺡ ﻣﻜﻨﺘﺶ ﻃﺎﻳﻘﻨﻲ !!
ﻳﻮﺳﻒ ﻭﻣﻦ ﺍﻭﻝ ﺍﻟﺴﺎﻋﻪ 4 ﺑﻘﻴﺖ ﺑﺤﺒﻚ
ﻳﺎﺭﺍ ﻭﺍﻧﺎ ﻛﻤﺎﻥ ﺑﺤﺒﻚ ﻳﺎ ﺧﺎﻃﻔﻨﻲ !!
ﻳﻮﺳﻒ ﻳﺎ ﺧﺎﻃﻔﻨﻲ ! ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻣﺎ ﺣﺪ ﺧﻄﻔﻨﻲ ﻏﻴﺮﻙ .....
ﻳﺎﺭﺍ ﺍﺣﻢ ﻃﺐ ﻋﻦ ﺍﺫﻧﻚ ﻟﺤﺴﻦ ﻳﻄﻠﻌﻮ ﻫﻨﺎ ﻛﻤﺎﻥ
ﻳﻮﺳﻒ ﺩﻭﻝ ﺩﺧﻠﻮ ﺍﻭﺿﻪ ﺍﻟﻨﻮﻡ ﻓﻲ ﺍﺯﺑﻞ ﻣﻦ ﻛﺪﻩ ... ﻭﺑﻌﺪﻳﻦ ﺧﺪﻱ ﻫﻨﺎ ﺍﺣﻨﺎ ﻣﺘﻜﻠﻤﻨﺎﺵ ﺧﺎﻟﺺ ﻭﺣﺎﺑﺐ ﺍﻋﺮﻑ ﻛﻞ ﺣﺎﺟﻪ ﻋﻨﻚ ..
ﻳﺎﺭﺍ ﻃﻴﺐ ﻳﺎ ﺳﻴﺪﻱ ﺍﻧﺎ ......
ﻳﻮﺳﻒ ﺑﺄﻫﺘﻤﺎﻡ ﻫﺎ ...
ﻭﻟﻜﻦ ﺭﻧﻴﻦ ﻫﺎﺗﻔﻪ ﺟﻌﻠﻪ ﻳﺴﺐ ﺑﺄﻓﻈﻊ ﺍﻟﺸﺘﺎﺋﻢ ﻟﻴﺮﺩ ﻗﺎﺋﻼ ﺑﻐﻀﺐ
ﻳﻮﺳﻒ ﺍﻧﺖ ﻋﻨﻴﺪ ﺣﺘﻲ ﻓﻲ ﻣﻮﺍﻋﻴﺪ ﺍﺗﺼﺎﻟﺘﻚ ﻳﺄﺧﻲ ﺗﺤﻮﻟﺖ ﻣﻼﻣﺤﻪ ﻟﻠﺠﻤﻮﺩ ﻭﻓﻲ ﻟﻤﺢ ﺍﻟﺒﺼﺮ ﺍﺧﺘﻔﻲ ﻣﻦ ﺍﻣﺎﻣﻬﺎ ﻟﻴﺪﺧﻞ ﺍﻟﺸﻘﻪ ﻳﺒﺤﺚ ﻋﻦ ﺳﻠﻴﻢ ﺍﻟﺬﻱ ﺟﻠﺲ ﻣﻊ ﺭﺿﻮﻱ ﻳﺘﺤﺪﺛﺎﻥ ﺑﺤﺐ ﺫﻫﺐ ﻟﻪ ﻳﻤﺴﻚ ﻣﻦ ﻳﺪﻩ ﻭﻳﺮﻛﺾ ﺑﻪ ﻭﺳﻂ ﺫﻫﻮﻝ ﺍﻟﺠﻤﻴﻊ !!
ﺍﻧﻬﺖ ﺟﻤﻴﻠﻪ ﺍﺗﺼﺎﻟﻬﺎ ﻣﻊ ﺍﺧﻴﻬﺎ ﻫﻴﺎ ﺗﻌﺮﻑ ﺍﻧﻬﺎ ﺍﺫﺍ ﺫﻫﺒﺖ ﺳﻴﺤﺐ ﺍﺩﻫﻢ ﻫﺬﺍ ﻭﻟﻜﻦ ﻗﻠﺒﻬﺎ ﻟﻦ ﻳﺤﺐ ﻭﺍﺫﺍ ﺑﻘﺖ ﺳﻴﻜﺮﻩ ﺍﺩﻫﻢ ﻫﺬﺍ ﻭﻗﻠﺒﻬﺎ ﺍﻟﻌﻜﺲ !
ﻭﺿﻌﺖ ﻳﺪﻫﺎ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﺠﺮﺡ ﻭﻟﻜﻨﻬﺎ ﺗﻨﺎﺳﺘﻪ ﺣﻴﻨﻤﺎ ﻭﺟﺪﺕ ﺭﺟﻼ ﻣﻦ ﺭﺟﺎﻝ ﺳﺎﻟﻢ ﻳﺼﻌﺪﺍﻥ ﺍﻟﺴﻠﻢ ﻭﺑﺎﻟﺴﺮﻋﻪ ﺍﻟﻘﺴﻮﻩ ﺭﻛﻀﺖ ﺍﻟﻲ ﺍﻻﺳﺎﻧﺴﻴﺮ ﺍﻟﺬﻱ ﻟﻢ ﻳﻜﻦ ﻓﻲ ﺍﺳﻌﺎﻓﻬﺎ ﻛﺎﻧﻮ ﻳﺒﺤﺜﻮﻥ ﻋﻨﻬﺎ ﺣﺘﻤﺎ ﻻ ﻣﺤﺎﻝ
ﻭﺫﻟﻚ ﺍﻟﺬﻱ ﺟﻌﻠﻬﺎ ﺗﺪﻟﻒ ﺍﻻﺳﺎﻧﺴﻴﺮ ﺗﻀﻐﻂ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﻄﺎﺑﻖ ﺍﻻﺧﻴﺮ ....
ﻛﺎﻥ ﺟﺮﺣﻬﺎ ﻳﻨﺰﻑ ﻭﻟﻜﻦ ﻗﻠﺒﻬﺎ ﻳﻨﺰﻑ ﺍﻛﺜﺮﻥ ﻣﻦ ﺧﻮﻓﻪ ﻋﻠﻲ ﺫﻟﻚ ﺍﻻﺩﻫﻢ ... 
ﺻﻌﺪﺕ ﻫﻲ ﺍﻻﺧﺮﻱ ﺍﻟﻲ ﺍﻟﺴﻄﺢ ﻟﺘﺠﺪ ﺍﻟﺒﻮﺍﺏ ﻳﻨﻈﻒ ﺍﻟﺴﺠﺎﺩ ﻭﺍﻟﻤﻴﺎﻩ ﻭﻣﺴﺤﺎﻳﻖ ﺍﻟﻐﺴﻴﻞ ﻣﺘﻨﺎﺛﺮﻩ ﻓﻲ ﺍﻻﺭﺽ ...
ﺟﻤﻴﻠﻪ ﺍﻧﺖ ... ﺍﻧﺖ ﺧﺪ ﺍﻟﻤﻮﺑﻴﻞ ﺩﻩ ﻭﺍﺗﺼﻞ ﺑﺎﻟﺒﻮﻟﻴﺲ ﻭﻗﻮﻟﻬﻢ ﻳﺠﻮ ﺑﺴﺮﻋﻪ ﻋﻠﻲ ﺷﻘﻪ ﺍﺩﻫﻢ ﺑﻴﻪ !
ﺍﻟﺒﻮﺍﺏ ﻭﺣﻀﺮﺗﻚ ﻣﻴﻦ ..
ﺟﻤﻴﻠﻪ ﺑﺼﺮﺍﺥ ﻣﻴﺨﺼﻜﺶ ﺍﻣﺴﻚ
ﺍﻟﺒﻮﺍﺏ ﺣﺎﺿﺮ ﺣﺎﺿﺮ ﺑﺲ ﻫﻮ ﻓﻲ ﺍﻳﻪ ﺍﻟﺒﻴﻪ ﻛﻮﻳﺲ ...
ﺟﻤﻴﻠﻪ ﻻ ﻣﺶ ﻛﻮﻳﺲ ﻭﻟﻜﺎﻋﺘﻚ ﺩﻱ ﻫﺘﺨﻠﻴﻪ ﻣﺶ ﻛﻮﻳﺲ ﺍﻛﺘﺮ 
ﻭﺑﺎﻟﻔﻌﻞ ﺍﺗﺼﻞ ﺑﻬﻢ ﺍﻣﺎﻣﻬﺎ ﻭﻗﻔﺖ ﻣﻌﻪ ﺗﺤﺎﻭﻝ ﺍﻳﺠﺎﺩ ﺍﻟﺤﻞ ﻟﻜﻞ ﻫﺬﺍ ﺗﻨﺘﻈﺮ ﻳﻮﺳﻒ ﺍﻟﺬﻱ ﻓﻲ ﺍﻗﻞ ﻣﻦ ﺭﺑﻊ ﺳﺎﻋﻪ ﻛﺎﻥ ﻳﺼﻌﺪ ﺍﻟﺪﺭﺝ ﺍﻣﺎﻣﻬﺎ ﻭﻓﻲ ﻳﺪﻩ ﺣﻘﻴﺒﻪ ﻭﺳﻠﻴﻢ ﺍﻟﺬﻱ ﻻ ﻳﻔﻬﻢ ﺷﺊ 
ﺟﻤﻴﻠﻪ ﺟﺒﺖ ﺍﻟﺤﺎﺟﻪ ..
ﺳﻠﻴﻢ ﺍﺩﻫﻢ ﻛﻮﻳﺲ ﺻﺢ
ﺟﻤﻴﻠﻪ ﺍﻩ ﻛﻮﻳﺲ ...
ﻓﺘﺤﺖ ﺍﻟﺤﻘﻴﺒﻪ ﻟﺘﻤﺴﻚ ﺍﻟﺠﻠﺒﺎﺏ ﻭﺗﺮﺗﺪﻳﻪ ﻭﺗﻠﻚ ﺍﻟﻌﻤﻪ ﺗﻠﻔﻬﺎ ﺑﺒﺮﺍﻋﻪ ﻭﺗﻤﺴﻚ ﺍﻟﺸﻨﺐ ﻭﺗﻌﺎﻭﺩ ﻟﺰﻗﻪ ﻣﺮﻩ ﺍﺧﺮﻱ ... 
ﺳﻠﻴﻢ ﺟﺮﺣﻚ ﺑﻴﻨﺰﻑ ﺩﻩ ﺍﻭﻻ ﻫﺘﺨﺸﻲ ﻭﺳﻂ ﻛﻞ ﺩﻭﻝ ﺍﺯﺍﻱ ﺩﻩ ﺛﺎﻧﻴﺎ ﻣﺶ ﻋﻴﺰﺍﻧﺎ ﻧﺨﺶ ﻣﻌﺎﻛﻲ ﻟﻴﻪ ﺩﻩ ﺛﺎﻟﺜﺎ ... 
ﺟﻤﻴﻠﻪ ﺍﻭﻻ ﻫﺘﺤﻤﻞ ﺛﺎﻧﻴﺎ ﻫﻌﻤﻞ ﻛﺘﻴﺮ ﻋﺎﻻﻗﻞ ﻫﻜﻮﻥ ﻣﻌﺎﻩ ﺛﺎﻟﺜﺎ ﻋﺸﺎﻥ ﻣﺘﻤﻮﺗﻮﺵ ﻭﻳﻼ ﻫﺎﺕ ﻧﺴﺨﻪ ﺍﻟﻤﻔﺘﺎﺡ ﺍﻟﻠﻲ ﺍﺩﻫﻢ ﺍﺩﻫﺎﻟﻚ ...
ﺍﻋﻄﺎﻫﺎ ﺍﻟﻤﻔﺎﺗﻴﺢ ﻭﻟﻜﻨﻪ ﺍﺑﻌﺪﻫﺎ ﻭﻗﺎﻝ ..
ﺳﻠﻴﻢ ﻛﻮﻧﻲ ﻛﻮﻳﺴﻪ ﺍﻧﺘﻲ ﻭﺍﺩﻫﻢ ﺍﻧﺘﻲ ﻓﺎﻫﻤﻪ 
ﺟﻤﻴﻠﻪ ﺑﺈﻳﺠﺎﺯ ﻭﻫﻲ ﺗﺮﻛﺾ ﻓﺎﻫﻤﻪ ..
ﻭﺑﺎﻟﻔﻌﻞ ﺍﺳﺘﻘﻠﺖ ﺍﻟﻤﺼﻌﺪ ﻣﺮﻩ ﺍﺧﺮﻱ ﻭﻧﺰﻟﺖ ﻭﺑﺄﺻﺎﺑﻊ ﻣﺮﺗﻌﺸﻪ ﻭﺿﻌﺖ ﺍﻟﻤﻔﺘﺎﺡ ﻭﻓﺘﺤﺖ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻟﻢ ﺗﺠﺪ ﺍﺣﺪ ﻓﻘﻂ ﺿﺤﻜﺎﺕ ﺧﺒﻴﺜﻪ ﺗﺄﺗﻲ ﻣﻦ ﻏﺮﻓﻪ ﺍﻟﻨﻮﻡ ...
ﺫﻫﺒﺖ ﺑﺒﻄﺊ ﻟﺘﻨﻈﺮ ﻣﻦ ﻓﺘﺤﻪ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻟﺘﺮﻱ ﺑﻌﺾ ﺭﺟﺎﻝ ﺳﺎﻟﻢ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻳﺪﺍﻭﻥ ﻓﻲ ﺟﺮﺣﻬﻢ ﺑﺎﻟﺘﺄﻛﻴﺪ ﺑﻔﻌﻠﻪ ﺍﺩﻫﻢ
 

تم نسخ الرابط