قصه سيدنا عمر تجميع شيماء طارق

موقع أيام نيوز


مديد القامة عريض المنكبين مفتول العضلات ريان الشباب يحمل فوق كاهله أمه العجوز التى تربعت فى معول مقطف كبير وهو يردد قائلا 
أنا مطيتها لا أن وغذا الركاب ذعرت لا أذعر
وما حملتنى وأرضعتنى أكثر لبيك اللهم لبيك 
فقال على بن أبى طالب الذى وقف فى جانب البيت الحړام مع عمر بن الخطاب رضى الله عنهما يراقبان الطائفين يا أبا حفص ادخل بنا الطواف لعل الرحمة تنزل فتعمنا .
فانطلقا يطوفان خلف الأعرابى وعلى بن أبى طالب رضى الله عنه يرد عليه قائلا 
إن تبرها فالله أشكر.. يجزيك بالقليل الأكثر
قصة عمر بن الخطاب والشاب الذي يتحدث من قپره

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
كان بالمدينة شاب غض الإهاب أرهفه الزهد يلازم المسجد ليسمع الحديث غضا طريا من أفواه الصحابة رضوان الله عليهم أعجب به عمر بن الخطاب رضى الله عنه .
وكان له أب شيخ كبير فإذا صلى العشاء انصرف إليه وكان طريقه على باب امرأة افتتنت به فمر بها ذات يوم فمازالت تغويه حتى تبعها فلما هم أن يدخل البيت خلفها تذكر قول الحق سبحانه وتعالى إن الذين اتقوا إذا مسهم طائف من الشيطان تذكروا فإذا هم مبصرون فخر مغشيا عليه فحمل إلى أبيه .
ظل الشاب مغشيا عليه حتى ذهب ثلث الليل ولما فاق سأله أبوه عما حدث فأخبره .
فقال له أبوه يا بنى وأى آيه قرأت 
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
فقرأ الشاب الأيه فخر مغشيا عليه وعندما إجتمع أهله وجيرانه يحركونه وجدوه مېتا فغسلوه وكفنوه وډفنوه ليلا .وفى الصباح رفع الأمر إلى عمر بن الخطاب رضى الله عنه فجاء إلى أبيه فعزاه ثم أتى قبر الشاب وصاح قائلا يافلان ولمن خاف مقام ربه جنتان .
فأجابه صوت الفتى من القپر ياعمر قد أعطانيها ربى فى الجنة مرتين.
قصة عمر مع الصبي الجائع
اهتزت المدينة وعجت الطرقات بالوافدين من التجار الذين نزلوا المصلى وامتلأ المكان بالأصوات .
فقال عمر لعبد الرحمن بن عوف رضى الله عنهما هل لك أن نحرسهم الليلة من السړقة !
فباتا يحرسان ويصليان ماكتبا الله لهما فسمع عمر بن الخطاب رضى الله عنه صوت صبى يبكى فتوجه ناحية الصوت فقال لأمه التى تحاول إسكاته اتقى الله واحسنى إلى صبيك .
ثم عاد إلى مكانه فارتفع صړاخ الصبى مرة أخرى فعاد إلى أمه وقال لها مثل ذلك ثم عاد إلى مكانه فلما كان فى أخر الليل سمع بكائه فأتى أمه فقال عمر رضى الله عنه فى ضيق ويحك إنى أراك أم سوء ومالى أرى إبنك لايقر منذ الليلة !
قالت الأم فى حزن وفاقة ياعبد الله قد ضايقتنى هذه الليلة إنى أدربه على الفطام فيأبى .
قال عمر رضى الله عنه فى دهشه ولم 
قالت الأم فى ضعف لأن عمر لايفرض إلا للفطيم .
ارتعدت فرائص عمر رضى
 

تم نسخ الرابط