قصه سيدنا عمر تجميع شيماء طارق

موقع أيام نيوز


خباب بن الأرت رضي الله عنه حيث كانا يتدراسا القرآن فطرق عليهما عمر الباب واقتحم تفكر عمر بن الخطاب في أمره وأدرك أنه يجب عليه أن يستمع إلى القرآن الذي كانا يتلوانه فجاءت أخته بصحيفة فيها سورة طه فقرأها عمر حتى شرح الله صدره للإيمان فقال دلوني على محمد فدلوه على مكانه فتوجه إلى المكان الذي كان النبي الكريم يقيم فيه مع أصحابه وهو دار الأرقم عند الصفا
وطرق عمر الباب فقام النبي عليه الصلاة والسلام إليه وأخذ بمجامع قميصه ورفعه قائلا أسلم يا ابن الخطاب فنطق عمر بالشهادتين فكبر المسلمون لذلك تكبيرا سمعه أهل مكة فرحا بإسلام عمر رضي الله عنه واستبشارا بانتصار الدعوة ١ تاريخ إسلام عمر بن الخطاب كان عمر بن الخطاب رضي الله عنه حكيما قويا ذو بأس شديد وذو هيبة ومكانة في قريش أسلم وعمره ست وعشرون سنة ولازم النبي صلى الله عليه وسلم منذ إسلامه في السنة وتعددت آراء العلماء في زمن دخول عمر بن الخطاب رضي الله عنه على عدة أقوال وهي كما يأتي٢ ابن إسحاق ذكر أنه دخل في الإسلام بعد الهجرة الأولى إلى الحبشة. وذكر الواقدي أنه أسلم في ذي الحجة من السنة السادسة للبعثة. وكان النبي صلى الله عليه وسلم يرجو إسلامه حيث ثبت أن النبي الكريم كان يدعو فيقول اللهم أعز الإسلام بأحب هذين الرجلين إليك بأبي جهل أو بعمر بن الخطاب قال وكان أحبهما إليه عمر٣فأعز الله الإسلام بإسلام عمر بن الخطاب رضي الله عنه ٢ الآثار المترتبة على إسلام عمر ترتب على إسلام عمر بن الخطاب رضي الله عنه الكثير من الآثار الإيجابية وسأذكر بعضها فيما يأتي٤ شعور المسلمين بالعزة والهيبة والمكانة العالية والقوة. أصبح الصحابة بعد إسلام عمر بن الخطاب رضي الله عنه يطوفون في البيت علانية ويصلون أمام قومهم دون خوف او قلق. أصبحت الدعوة الإسلامية علانية حيث أعلن عمر بن الخطاب خبر إسلامه أمام قريش عامة.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وقد دعا الرسول صلى الله عليه وسلم فقال اللهم أعز الإسلام بأحب هذين الرجلين إليك بأبي جهل أو بعمر بن الخطاب قال وكان أحبهما إليه عمر ١ وكان بالفعل دخول عمر في الإسلام.
قصة عمر بن الخطاب مع العجوز العمياء
فى بيت صغير بأطراف المدينة عاشت إمرأة عجوز عمياء ليس لها من حطام الدنيا إلا شاة ودلو وحصير من الخوص أكل الزمان أطرافها وكان عمر بن الخطاب رضى الله عنه يتعاهد هذه المرأة من الليل فيستسقى لها ويصلح حالها وظل على ذلك فترة .
وذات يوم جاء عمر بن الخطاب رضى الله عنه إلى البيت فوجد كل شئ مرتبا ومعدا فعلم أن غيره سبقه إليها فأصلح ماأرادت فجاءها غير مرة وكل مرة يجد أن
 

تم نسخ الرابط