رواية جميله بقلم ساميه صابر
لنجاح اى علاقة فيه حاجات اهم وليها اولوية ورغم ذالك مش معني نسيب اللى بنحبهم...
بالعكس لازم نبقى معاهم بس يكون فيه حاجات تانية اهم من الحب أدي فرصة للى بيحبك يمكن تحبه هو الوحيد اللى هيريحك من كل قرف الدنيا ومافيها..
بالمعنى البلدي خد اللى بيحبك وماتخدش اللى بتحبه ..
حب نفسك زي ما انت مهما كان فيك من عيوب مش لازم تعجب اللى حواليك انت ممكن تحسن من نفسك علشان نفسك لنفسك مش علشان تعجب البشر وتبقى على هواهم...
لو فكرت ټأذي حد هتأذي نفسك اولا قبل ما تأذيهم...
اللي يحبك زي ما انت هو اللى يستحق يكمل معاك للنهاية اما اللى بيهمه المظاهر هيفضل كده طول عمره...
دايما فى حياتنا بنتظلم من ناس كتير واللى بنحبهم اكثر بس مفيش مانع نرجع نسامح ونصافح تانى يمكن متشوفهوش تانى هو ېموت انت ټموت وليه الخصام وقتها الحياة لحظة كلنا هنعيشها ونمشي.. وذالك حاول تسامح اللى بتحبهم وتدى فرصة تانية يمكن الامور تمشي بس ماتجيش ع نفسك علشان خاطر
اى حد .. هي فرصة واحدة وبس.. بعدها مفيش فرص تانى علشان ما يتعودش وانت اللى تتظلم فى الاخر...
تأكد ربنا هيعوضك ب كل ما هو جميل لو صبرت !.
الرواية خلصت وخلص اللى عايزة اوضحه وأأكد هأتمني تكونوا استفدتوا مقدار ذرة ..
نلتقى فى رواية چحيم الليث وأسيرة عالمه وروايات اكثر واكثر ان شاء الله .. كانت معكم الكاتبة سامية صابر...
مع السلامة