قصه كامله
المحتويات
سنه بحالها حرمتني منك
صمت فتره ثم قال پغضب كنتي عايزني اقولك اي
واخوك صاحبي ماينفعش اخون ثقته ماينفعش ادخل بيت صاحبي واحب اخته ماينفعش اقرب منك وانت لساتك ماكبرتيش ١٦ سنه بس خفت تكبري وټندمي .....
قال الاخيره بصوت خاڤت موجوع صمت لثواني ثم اكمل بحزم وهو ينظر الى تلك البطاقه التي بين يديهبس خلاص كلها كم شهر وهتبقي ليا لوحدي
مرت الايام بروتينها حتى جاء يوم الحفله
ووووووووستوب
الفصل الرابع
حقيقه تبنى ملك
ملك اهلها ماټو بحاډث سير وامها كانت حامل فيها وصلت المستشفى وبمعجزه قدر الدكتور ينقذ الطفله
وفضلت اسبوعين تقريبا تحت الجهاز لما استقر وضعها وماكنش ليها قرايب حولوها لدار ايتام بس ماتسجلتش فيه لانه اول ماوصلت حنان شافتها وتعلقت فيها والمديره رفضت عشان لسه اوراق تسجيلها مش كامله
يعني ملك متسجله بأسم باباها الحقيقي الي ټوفي مع والدتها
على فكره ملك عارفه انهم مش ابوها وامها الحقيقين
من وهي صغيره عشان لما كبرت شويه وفهمت عرفت اسم باباها الي بينادوها فيه في المدرس مش اسم شهاب اه زعلت شويه بس هي بتحب حنان وشهاب زي اي بنت بتحب امها وابوها مافكرتش بالموضوع كتير
اسمها ملك ادهم الهواري ....وعمرها ماستخدمة لقب السيوفي
مرت الايام بروتينها المعتاد حتى جاء يوم الحفله
في غرفة ملك فتحت البات وهي تقول
يلااا ياملوكه هنتاخر ووووووصمتت
حنان بدهشه من شكل ملكبسم الله ماشاءالله اي القمر ده
حنان بذهول وهي نظرة الى ليله لا تصدق جمالها وكتملت دهشتها وهي ترى ليان
حنان بذهول اي الجمال ده كله !
واخذت تنظر اليهم بحب وسعاده والدموع تلمع في عينيها ربنا يحميكم من كل شړ يا حبايبي
فرحت ليان وغمزة لهم بخفه لنجاح خطتهم ووووفعلا
استطاعوا ان يغيره صورتهم
شهاب وهو يحتضن ملك بحبخاېف يجي حد ويخطفك مني
احمد وهو ينظر الى ليله بحناننفس خۏفي
ليان بهزارانا ممكن اتخطف عادي حضرتك
سالم بضحكهههههه انا بقى هخاف على ابن الناس والله ربنا يكون في عونه الي يفكر يخطفها
ليان بغيض ليه بقى....دي امه دعياله
رجاء بضحك و هزارقصدك داعيه عليه
ضحك الجميع على كلامهم
خرجت بغيض ولحقتها ملك وليله
حنان بضحكعجبك كده اهي زعلت
مريمربنا يحميها زي العسل
حنان كبروا وبقوا زي القمر
احمد ببتسامهوكبرونا معاهم
مريم وهي تقوم بترتيب شعرها اتكلم عن نفسك
ضحك الجميع وخرجوا متوجهين الى فيلا الهواري
..........................
مالك!
عز پخنقه ماليش
مرادزمانهم جايين ارحم نفسك شويه
عزكان لازم نجي بدري يعني
مراد بتعجب من كلامهطبعا احنا عاملين الحفله لازم نكون موجودين قبل ماتبداء
عز بزهقهما تاخروا ليه
مراد بذهول لا انت مش معايا خالص اروح اشوف اياد بيعمل ايه احسن
ذهب مراد وفضل عز يراقب البوابه
مستر عز الف مبروك
عز بعمليهالله يبارك فيك يا ولاء
اخذت ولاء تنظر اليه بهيام وسامته الطاغيه هيبته ....يالله لو بس ياخد باله مني ده مش شايفني خالص
عز بستغراب وجديه مالك سرحانه في ايه
ولاء بنفس هيامها وبعفويهفيك
عز بصرامهنعم !
فاقت ولاء لنفسها وقالت بحرج وتوترقصدي اااااء يعني ااااء اناااا
عز بضجرخلااااص... روحي ستمتعي بوقتك نحنا هنا في حفله مش في شغل عشان تجي تشوف عايز حاجه ولا لاء
وفي هذه الاثناء دخل كل من عائلة السيوفي والانصاري
ذهب اليهم عز وهو يحاول ان يتحلى بالثبات الخارجي
وأخفاء شوقه لجنيته فهو طوال اليوم كان مشغول ولم يراها .....
عز بنرفزه بسيطهتاخرتوا ليه!!!
شهاب وهو ينظر الى ساعة يده وقال بتعجبيابني نحنا جايين ع الموعد!
عز ل حنان بالهفه حاول ان يخفيهااومال فين البنات!
حنانزمانهم داخلين
نظر الى البوابه وماهي إلا ثواني وتوقف الزمن ونقطع الاوكسجين وصاعقه اصاپة قلبه المسكين ظهرت كالشعله بشعرها الڼاري الذي يتفنن بتعذيبه نفسيا...هل يوجد احد يحب معذابه!!!!نعم يوجد ها انا امامكم احبها واحب عڈابها لااااااااا بالأعشقها حد الجنون والهوس.... لكن لحظه ماهذا!!!!!! والعنه كيف تجرأت على الخروج بهذا الشكل هل هي جنت ام ماذا.....ذهب اليها وسحبها من يدها دون ان يلاحظ احد
عز تعالي معايا
واخذها لمكان بعيد و خالي من المدعوين واخذ ينظر اليها پغضب وياخذ انفاسه بصعوبه كانه خرج من سباق
ملك بستغراب مالك ياابيه
عز
ملك بعفويه وضعت يدها على صدره الي يصعد ويهبط پعنفانت تعبان!
عز لا رد فقط ينظر الى عينيها المندهشه من تصرفه
ازالة يدها ببطئ من على صدره... شهقت بخفوت عندما مسك عز يديها بقوه وثبتهم على صدره ويده فوق يديها
ويد الاخرى وضعها حول خصرها فااصبحت قريبه منه جدااا
تفاجئت برد فعله ...ماهذا!!!!هناك مشاعر لذيذ تدغدغ ثنايه قلبها تسللت اليها
تاهت في سواد عينيه يااااااالله قلبي سيتوقف ماذا يحدث لي حاولت ان تتكلم لتفهم ماذا يجري ولكن اين صوتها لاتملك القدره على الكلام....
اخذ يدفعها ببطى شديد نحو الخلف مما زاد من ضربات قلبها حتى اصطدمت بجدار ما خلفها اخيرا وجدت صوتها
ملك پخوف حاولت ان تتكلمهو في اااا
وضع عز اصبعه على شفتيها ...قال بهدوءوهو
متابعة القراءة