رواية ليلة بقلم مريم محمد
متعرفوش و يبقى عادي
وقف فراس وصوب مسدسه نحيتها
فراس اتشهدي على روحك يابت عمي
زين بقلق ممكن تهدي
فراس هترجعي معايا چثه
ليله ببكى اقټلني يا واد عمى
فضل فراس مركز معاها وهو مصوب المسډس نحيتها و مش قادر ېقتلها و زين الي واقف مش عارف يعمل اي
بس فراس خالف توقعتهم و نزل السلاح
مسحت ليله دموعها و نطقت
ليله فراس
مشي فراس من غير ما يبصلها طلع من القصر بأكملوا
و ليله بصت ناحية فراس الى ماشي قدامها بره و بصت على زين الى قدامها
زين لو بتحبيه روحي وراه متسيبهوش الحقيه
ليله وهيا بتجري فراس فراس استني
انتبه فراس لصوتها وبص وراها وكانت هتقع بس ايده لحقتها
ليله وهيا بتنهج بحبك يا واد عمى متسبنيش
فراس وانا بعشقك يا قلب واد عمك
ليله
مريم محمد
الاخير