الحلقه 42 من رواية مكتوبه على اسمى بقلم ملك ابراهيم

موقع أيام نيوز

عزيز وهو بيقولها الكلام اللي هي محتاجه تسمعه. 
رواية مكتوبة على إسمي بقلمي ملك إبراهيم. 
في غرفة عامر وآيات. 
آيات وماسكه فيه بكل قوتها وخاېفه تسيبه وعامر بحب وحنان وبيحاول يهديها ومش قادر يهدي الڼار اللي في قلبه ومليون سيناريو في دماغه وبيفكر لو مكنش رجع في الوقت المناسب كان ايه اللي ممكن علاء ده يعمله في مراته!!.. نااار جواه وحاسس انه لازم يدوقه العڈاب اللي عمره ما سمع عنه!! 
آيات بدأت تهدا  واتكلمت بصوت مبحوح عامر انت رجعت دلوقتي صح 
عامر ابتسم وقالها صح يا حبيبتي انا رجعت دلوقتي ومش هبعد عنك تاني.
آيات كانت مغمضة عينيها وهي في حض نه وفتحت عينيها وبصتله والدموع نزلت من عينيها وقالت انا كنت خاېفه اوي يا عامر.. كنت بدعي ربنا انه ينقذني منه وانت جيت ولحقتني.. لو مكنتش جيت كان هيحصل فيا ايه...
عامر قاطعها وقعدها قدامه علي السرير وهو بيبصلها وهو بيتأمل ملامح وشها اللي كانت وحشاه وقالها بثقة ربنا تقبل دعوتك عشان انا وانتي عمرنا ما اذينا حد.. انا عمري ما اذيت بنت ولا اتعرضت لاي بنت في حياتي عشان كده مستحيل ربنا يسمح لحد يأذيني في مراتي.. بقلمي ملك إبراهيم. 
... يتبع 
تفتكروا إللي حصل مع آيات وإللي حصل مع شريف ممكن يغير شخصية عامر ويحوله لشخص تاني عشان ياخدلهم حقهم! لسه في أحداث جايه أجمد بكتير

تم نسخ الرابط