انت حياتي بقلم الاء حسنى
وران الشقه لقي ام روان واقفه وجنبها شنط روان بستغراب
راحه فين يا ماما واى الشنط دى كلها ام روان ماشين يا روان وانا وانتى روان بصت لآدم ام روان پغضب متبصلوش كدا وتستنى إذنه انا امم وانا الى اقرار مش هو آدم ببرود وهى مش هتمشي من هنا ام روان يعنى اي مش هتمشي من هنا وانتى بطلى تستخبي فى ضهر كدا آدم روان انتى عايزه تروحى معاها روان ببعض الخۏف من امها ل.. لا انا عايزه اقعد معاك ام روان قربت منها بعصبيه علشان تض ربها بس آدم مسك ايدها لو ايدك اتمدت عليها هقطعهالك فاهمه ام روان اي يا ست الحسن والجمال مش عجباكى امك دلوقتي بقيت كخه وعايزه الناس واكلنا وشنه بسببك علشان سيبينك تقعدى مع شاب اعزب لوحدك ابوكى مش عارف يودى وشه فين آدم پحده مرات عمى ام روان انا بقول الحقيقه زعلان منها كدا ليه روان لا يا ماما دى مش الحقيقه... جوزك مش ابويا انا بابا الله يرحمه وبعدين آدم بيطلع ينام فوق السطوح ومعظم وقته في الشغل مبقبلوش غير وقت الاكل بس وانا لما بروح عندك مش بترضي تدين فلوس الدرس ام روان ماشي يا روان انا هعرف اتصرف معاكى
انتى الى عايزها منها اي ابعد عننا وقلي للصايع ابن اخو جوزك ان نجوم المساء اقربله من إنه يطول ضافر منها وفاء هتشوف يا عمار بنتى هترجعلى وهتتجوز حسن عمار تبقي بتحلمى وسابها وطلع تانى يوم في شقت آدم الباب خبط وادم فتح لقي ظابط آدم نعم حضرتك الظابط حضرتك مطلوب بالقبض عليك پتهم اخطڤا الانسه روان اتفضل معاى روان طلعت مين قال مخطوفه انا هنا في شقه والدى وبيتى... انا بس جيت عند ابن عمى اعمله ياكل