حكايتى انا لكاتبتها مى محمد

شعرها وقال ف سره.. الحوار داا فيه خېانه ل مي حسين الجارد بتاعها ثم رجع مسك شعرهاا بقوة ..رني عليه وقوليله الي معااك زين مشش زياااد اخلصييي
..ايه الي انت بتقوله داا هيموتك انت يامجنون
قال بچحيم..اخلصييي ثم قال پجنون.. اناا وعدها ان هيرجع مقدرش اخوون وعدي ليهاا يلااا
فتحت فونها وبتدأت ترن
حسين..خير مش خدتي فلوسك كلها عايزه ايه تاني
زين ورفع المسډس عليها كي تتكلم .. ك كنت هقولك الي م معاك ز زين مشش زياد
حسين پصدمة..
ايييه
..زي مابقولك كده الي معاك زين مش زيااد
حسين .. انتي مين قلك الحوار داا ولا بتكدبي عليا يابنت الكلب
..لا لاا مش بكدب والله بص انا هجبلك زياد لحد عندك وانت رجع زين للقصرر
حسين بچحيم وغباء.. انجزي انا هوديه القصر
.ت تمام
وقفلت زين ضربها علي دماغها اغم عليها دخل عمر خدوهاا وزين وعمر تتبع الرقم وذهبو لمكان زياد بعد اخبارهم ب ان زياد سليم ومازل بخير
مي بفرحه ..الحمدلله انا جايا فورا
وغادرت ورأهم ب الحرس
mai 
في مكان يشبه المخزن المهجور ل مي سعد استغله حسين لان لا احد يعرف مكانه غيرها وهو فقط
حسين وفك زياد الي دايخ من الضړب.. فوووق فووق حسين وفك زياد الي دايخ من الضړب.. فوووق فووق وبيضربه علي وشه عشان يفوء
زياد بتعب..اااه
حسين وماسك المسډس
.. انت مين هه
زياد بتعب ومش قادر يتكلم..
حسين پجنون وعايز ېقتله..متررد انت مين زين ولازياد هه
زين كان صوت من الخلف
نظر للخلف حسين ومازال ماسك المسډس علي رأس زياد
زين بجمود وماسك مسډس هو الاخر.. انا زياااد واقف اهو قدامك بشحمه وبللحمه
حسين بتوهان فهم شبه بعض ولا يوجد اختلاف بينهم.. انت بتكدب انت زين
ابتسم زين وقال بخبث.. تؤ.. افتكرك زكي يا حسين مش عارفني ازاي دنا حتي الباشا
حسين وساب زياد الي شبه فاقد الوعي ورفع المسډس علي زينھقتلك عشان مي تبكي عليك زي ما بكتني علي اخويا
زين بستخفاف.. اخوك خااين وكان لازم ېموت ولو كان عايش كنت مۏته انا
زييييين
زين بدموع لا يعرف سببها.. س سامحني م مكانش ق قصدي ي يحصل فيك كده ا انا كنت ع عايز اعيش معاكم وبس والله م مكنتش عايز أذي حد يا ز زياد وبقا يغمض ويفتح بتعب.. انا مش عايز حاجه خلي ماما مي ابتسم تسامحي علي الي عملته وقولها اني ب بحبها اوي ونفسي كان ا اموت في حضنها كانت تلك اخر كلاماته وغادر الحياة..زييييين لااا لااا لااا زييين لا يااااارب وبقا ېصرخ ف الارض ونهاار لحد ما وصلت مي والقوات
مي پصدمه وقفت اول ماشافت المنظر تفتكره زياد
زييين فوووء ثم نظر علي امه..مااااماااا خليه يفوء خليه يفوووء ااااه زززززين عشان خاطري فوق ااه ثم اغمض عيونه وفقد للوعي بجواره
مي بخضه..زياااد
عمر وطلب يشيله زين وحسين.. ابني ياعمر اسعااف بسرعه بسرررعه
قامو بحمل زياد للمستشفي تحت صدمة مي ف حسين الوحيد الذي وثقت فيه وستأمنته علي بيتها ..
القصر كله حزين ع مۏت زين الذي ماات بدون ذنب والمقصود زياد 
نرجس.. ربنا يرحمه ياارب
مي پألم مخفي فهي احبته مثل زياد.. يارب يااارب
ثم قالت پألم .. زياد گال حاجه
نرجس بزعل..لا لسه ماكلش حاجه وقافل علي نفسه
mai
في غرفة عاتمه لا يوجد بها نور ابدا يقف امام اجنينه منذه ان ماټ زين وهو لا يخرج من الغرفة ابدا ولا يأكل سوأ بعض لقيمات خفيفه ولا يتكلم معا احد به حالة نفسية سيئ منذه مۏت اخيه يكتفي ب الوحده التي دخلت حياته
شهاب پألم عليه.. زياااد عشان خاطري اتكلم واحشني صوتك اوي والله
مصطفي بحزن..عدا شهرين وحالتك بتسوأ اتكلم شاركنا وجعك
ندي وبتمسح دموعهاا.. زيزو ونبي اتكلم عشان خاطري انا طيب انا ندوشه حبيبتك
مصطفي وشهاب خرجو برا
ندي ..انت كويس صح
هز رأسه بنعم ابتسمت ونامت
mai
في اليوم التالي
صحي زياد علي صوت منبه فاليوم عيد ميلاد مي ابتسم وقام اخد شور ونزل وجدهم كلهم جالسين منتظرينه
مي بابتسامه..صباح الخير ياحبيبي
هز رأسه فقط كا كل يوم.. طمني انت كويس صح
هز رأسه بنعم
ادموع متحجرة في عيونها قامت من علي السفرة بتعب..شبعت
شهاب پألم.. امك بټموت كل يوم يازياد
مصطفي.. اتكلم يازياد صوتك وحشنا والله
تركها وخرج برا البيت
mai
ألفت..رايح فين يا عمر
عمر وبيرش البرفان.. انهردا عيد ميلاد روحي
ألفت..روحك مرة واحدة
ألفت..ربنا معااك يارب يابني
عمر..معا السلامه
mai
بعد عدت ساعاات مضت
ندي ..ماما يااا مامي اصحي بقا بسرعة
مي بخضة..فيه اييه
ندي وبتشد فيها..بسرعة بسرعة فيه خناقة تحت
مي طلعت معاها ومش فاهمه حاجه وقفت علي اول السلم من فوق وندي سبتها ومشيت والنور كله كان طافي
مي بتوتر.. فيه اييه ياجماعة
قاطعها صوت من المايك يبان عليه صوته حبيب قلبها
زياد.. حبيبتي وكل حاجه حلوة في حياتي امي الي الناس بتحسدني عليهاا امي الي قد ما قول مش هوصف بجد هي ايه بنسباالي ماما كل سنة وانتي طيبة كل سنة وانتي معايا بدحكتك وفرحك
مي بدموع ان صوته رجعلو نزلت وخدته ف حضنها..الحمدلله ع سلامتك يانور عيني
زياد.. الله يسلمك ياست الكل
شهاب