رواية احببت ولا يبالي كامله جميع الفصول

موقع أيام نيوز

پحقد طول عمرنا مع بعضنا من صغرنا أهلى طول عمرهم شوف عمر بيعمل ايه وأعمل زيه شوف عمر شاطر ازاى خليك شاطر زيه حتى بعد ما دخلت طب وعملت اللى أهلى عايزينه اشتغل وبنى نفسه مع كل اللى بيحصله وبقى عنده شركته وفوق دا كله البنت اللى حبيتها حبته هو وهو برضو بيحبها علشان كده عملت فيه كده
هدير دا أنت پتكره جامد بقى بس أنا معاك وفي ريكورد آخر
هدير الحق يا مروان عمر ايجه ليا وقرر إننا نرجع لبعض وبيقول إنه بيحبنى وعايز نتجوز تانى وإن جوازه من هاجر صورى بس وإجبار من جده
مروان طيب كويس أوى دى فرصتنا الأخيرة يا هدير علشان أخلص منه وأكمل فى نفسه وهاجر تبقى بتاعتى أنا وبس
هدير بدلع ونتجوز أنا وأنت يا حبيبى صح
مروان بخبث أيوه طبعا صح كان عمر يراقب وجهما المنصدم مما سمعاه للتو فخطتهما قد انكشفت أمامهم
هدير بتوتر عمر أنا مليش دخل باللى بيحصل ده أنا انجبرت آه آه اتجبرت أعمل كده مروان هددنى بتيم إن هيقتله لو مسمعتش كلامه
عمر بهدوء تيم بردو يا هدير دا أنتى كنتى بتحبسيه فى أوضة ضلمة وتسبيه أيام من غير أكل.. طفل يفضل أيام من غير أكل ولا مروان حبيب القلب اللى غلطى معاه وفهمتى يوسف وريم اللى يرحمهم إنه زميلك فى الجامعة...
وأكمل بعصبية وصوت عالى ولا مروان اللى اتفقتى معاه على قتل يوسف وريم أختك ودبرتى الحاډثة بتاعتهم واترجيتى أختك إنها تقنع يوسف إنه يحاول يستر عليكى ويطلب منى أتجوزك أكمل ع
مر بهدوء أوعوا تكونوا فاكرين إن مش عارف بمخططكوا ده أنا عرفته من ساعة ما اتعالجت واطلعت منها من كام شهر لما قررت أراقبك يا مروان لأن اللى عرفته من الدكتور إن فيه شخص هو السبب فى حالتى وإن الأدوية المسببة لحالتى كنت بأخدها فى شكل مشروبات وأستنتجت كده من محاولاتك أيام ثانوى
إنك بتدينى عصاير ومشروبات كتير وساعتها قررت إنى هتعالج وهطلع من المصحة وبدأت أراقبك وشوفت هدير نازلة من عندك وساعتها أستغربت ايه سر علاقة هدير بيك وقررت أعين شخص يراقب تحركات هدير وأنا هراقبك وساعتها عرفت بعلاقتك بيها وبعد كده عرفت بميكرفون صغير فى عيادتك وبيتك أعرف كل حاجه وأسجلهم كمان علشان كدليل ضدك يا مروان للشرطة اللى جايه فى الطريق واللى أكدلى أكتر إنه أنت مكالمتك مع هاجر والكدبة اللى ألفتها عليها بس هى جت وحكتلى كل حاجه وساعتها عرفتها كل حاجه وحتى جوازى من هدير تانى كان كدب وعملت كده علشان تبقى تحت عينى بس بصراحه هاجر علمتها الأدب من أول وجديد بقلم آيه محمد
مروان بخبث هههه وأنت فاكر يا عمر إنى مثلا هستنى لما الشرطة تيجى وقام بسرعة بسحب المسډس من جنبه مصوبا إياه تجاه هدير قائلا يلا بالسلامة أنتى يا دودو ساعدتينى كتير
هدير لصدمة وخوف مروان متعملش كده أنا بحبك أنا عملت دا كله علشانك أنا مت أختى علشان أقدر أقرب من عمر وساعتها نموته وتأخد فلوسه زى ما أنت عايز
مروان ببرود معلشى يا حلوة مش كنتى تسمعى كلامى وقام مروان بالتصويب تجاه صدرها وأطلق الڼار بإتجاهها لتقع هدير غارقة فى دمائها لتصرخ هاجر لينحنى أحمد بإتجاه هدير فى محاولة منه لإنقاذها ليستغل مروان الأمر وقام بسحبها تجاهه واضعا المسډس بإتجاه رأسها مهددا
عمر قائلا يلا هات التليفون ده على التسجيلات وإلا المسډس هيتفجر فى دماغها عمر پخوف حاضر بس متأذيهاش
مروان انجز قام عمر بتسليم الهاتف الذى يحتوى على هذه التسجيلات لمروان فأمسكه مروان واضعا إياه فى جيبه
عمر سيبيها بقى يا مروان هاجر ملهاش دخل باللى بينا
مروان أزاى ملهاش دخلدا سبب رئيسى فى اللى عملته بسبب حبها ليك أنت حتى بعد ما عرفت إنك مريض نفسى فضلت متمسكة بيك علشان كده لازم ټموت يا عمر وقام بإطلاق الڼار عليه ليقع عمر على الأرض لتصرخ
هاجر منادية بإسمه عمر لااا اصحى يا عمر وتقوم بمحاولة الإفلات منه وضربه بيديها فى حين كان يحاول أحمد الإقتراب من مروان من الخلف لإنقاذ زوجة صديقه وقام بضړب مروان على رأسه بالخلف بعصا ليقع
تم نسخ الرابط