رواية وعد الادهم بقلم امنيه الحبشي
شفتيها بين شفتية وسرعان ما حملها وهو يقول
شادي محتاج اطمن علي النونو بقااا وغرق معهم في بحور عشقهم
عند مازن وجني
استغرب مازن كثيرا من ما ترتدية جني فهو يعلم انها خجووولة جدا فكانت جني ترتدي فستان يكشف مفاتنها بسخاء واضح جدااا
مازن يا صلاة النبي احسن ايه القمر دة
اقتربت منة جني بجرئة استتغربتها هي ايضا وقالت بجانب اذنة بهمس
جني انا حامل
نظر لها بعدم تصديق وفرحة كبيرة لما تقولة
مازن بجد ياجني
اومأت لة وجني وقامت بتقبيل شفتية بقبلة قوية جداا اڼصدم مازن في بادئ الامر ولكن سرعان ما بدلها قبلتها بفرح وعشق كبير
فقال مازن امام شفتيها لا داحنا اتطورنا اوي
جني اصلي بتحوم عليك
مازن تصدقي انا حبيت الحمل اووي يارب تبقي حامل كل يوم
قبلتة جني مرة اخري حملها مازن ولم يفصل قبلتها ووضعها علي السرير برقة بالغة ودخل بهاا الي عالمهم الخاااص
عند ادهم ووعد
دخل بها ادهم الي هذا الجناح الملكي وهو يحملها ثم انزلها برفق علي طرف السرير اخذت تنظر وعد في أنحاء الغرفة وهي تفرك في يدها لتوتر شديد
جلس ادهم امامها علي الارض وقال
ادهم انا اسعد راجل في الدنيا دي كلها ياوعد اخيرااا بقيتي ملكي ليا لوحدي بقيتي وعد الادهم بجد اوعي تخافي مني ابدا ياوعد ولو عوزاني ملمسكيش خاالص انا موافق انا بحبك ياوعد
قبلها ادهم قبلة اودعت عشقة وشوقة لها طول هذة السنوات فهو تمني ان يضع صك ملكيتة عليا من اول لقاء لهما مال بها علي السرير وهي مخدرة من لمساتة معها فهي ايضا تعشقة ظل يقبلها ادهم في كل انش بوجهها ويرجع الي جنونة شفتيها يقبلها پعنف تارة وبرقة تارة وبحنان تارة اخري وكانت وعد تستقبل كل هذا بعشق مماثل لعشقة وانسدلت سائر العشق علي عاشقان صارو روح واحدة
ادهم صباح الياسمين علي الناس النايمين
وعد بمرح مماثل صباح الأناناس علي احلي واجمل ناس
اقتربت منة جني بجرئة استتغربتها هي ايضا وقالت بجانب اذنة بهمس
جني انا حامل
نظر لها بعدم تصديق وفرحة كبيرة لما تقولة
مازن بجد ياجني
اومأت لة وجني وقامت بتقبيل شفتية بقبلة قوية جداا اڼصدم مازن في بادئ الامر ولكن سرعان ما بدلها قبلتها بفرح وعشق كبير
فقال مازن امام شفتيها لا داحنا اتطورنا اوي
وعد وانا كمان بحبك يا ادهم اوووي بعشقك وبموت فيك كمان
ادهم بتلاعب مش مصدق اثبتيلي
وعد ومالة اثبتلك ثم اقترب منة ببطئ وطبعت قبله علي تفاحة ادم خاصتة ثم علي وسرعان ماكان ادهم يعتليها وهو يقوول هتجنيني يا وعد الادهم
النهاية