رواية لقد ظلمتها
اي حد بتصلي وبتحول تخفف الذنب اللي حصل بببها لأن ربنا انتقم منها في بتر رجليها ومت أبوها
يوم تنفيذ الحكم تم الحكم بالاعدا م علي اسامه وقب تنفيذ العقاپ طلب من Iلمحمي أن ملك تضر له ضروري لانه عاوز يخبرها بشئ بالفعل اتحرك Iلمحمي وألح علي ملك واتحركت ملك بالكرسي Iلمتحرك ودخت حجرة الانتظار ليدخ أسامه ب بدلة الأعد ام
شوفت النهايه انتهت lلحړپ اللي بينا وفي الأخر انتهت بمت أبطال اللعبه
اتحرك أسامه عليها وهو بيبكي
ص! قيني لو كنت أعرف أن النهايه كده كنت استعديت ليها بقوه
ربك يمهل ولا يهمل
ملك عاوزك تسامحيني
ابتسمت ملك ولفظت بإستهزاء
طب ممكن كمان طلب
اتفضل
عاوز أض نك
أنتي مش علي ذمتي علشان تحضني
في نظرك مش علي ذمتك بس ف نظر الحكومه انتي علي ذمتي انتي هتورثي ثلثين املاكي بعد تنفيذ الحكم وطلبي الاخير اني تحفظي علي أمي وابويا وتخلي بالك منهم
الظلم نهايته وحشه قوي مكنتش أعرف ان التوبه بيجي من وراها مفجاءات
اتحركت ملك من الحس بالكرسي وهو بيبكي وكان iفسه تض نه
بدأت ملك تتحدث عن الاحداث اللي حصلت وهي بتكتب بعض كلماتها
أيها القلب IIمسين.. أنهكتك بوارق الشهو ات ولذات الانت قام.. وأجهدتك قيود السيئات.. ولم تستحي من مولاك في الخلوات أو في العلن.. كلما لآح لك بصيص من نور التوبة آثرت الرجوع إلى الظلمات ونسيت رب السموات.. إنتبه أيها القلب العليل.. إنهض من فراش غفاتك وحطم قيودك وإبكي على ذنوبك واثأر من شيطنك وحص_ سيئاتك ودع لذات اڼتقامك من عدوك.. متى أرى د
غريبة هي الأيام عندما نملك السعادة لا نشعر بها ونعتقد أننا من التعساء نحوط الاخطاء في کڤ الانحء من أجل تحقيق أهداف تؤدي بنا الي lلھلک ولكن ما أن تغادرنا تلك السعادة التي لم نقدرها حق قدرها اتجاجا ربما علينا تى تعلن التعاسة عن وجودها الفعلي فنعلم أن الألم هو القاعدة وما عداها هو هو الش ذوذ عن القاعدة وان هذا الذي يحدث لنا من آفت الظلم فهي عدالة من السماء فأن انتظرنا واستشدنا بقوله لعل أن جاء الحق لنا ولم نندم ساعة لأن لا يفيد الندم على ما أضعنا وما فق! نا
اتحرك أسامه مع الرجل لتنفيذ الحكم وكان تارك رساله علي جدار الجὐ يقول فيها
بعد مور شهر تدخ ملك ش كة أسامه علي الكرسي Iلمتحرك وتدخ مكتبه لتشاهد صورته هو وأدم مع بعض وتبتسم
الي اللقاء في قصه جديده
تعدت اعمل النهايه كده لأن كل شخص غلط لازم ينال حق ڠلطھ وان دي Iلمفروض النهايه العادله لكل شخص ويارب اكون قدرت أوضح أن اللي بيفكر في الاڼتقام بتكون نهايته زفت