_رواية الفراشة. _للكاتبة روتيلا
ابنه بشده ولد كفايه متتعبش مامتك
تضحك روتيلا عاليا وهي تحاوط ابنها صقر ..حرام عليك ليه تزعله ...تصور سكت وبطل حركه
يذوب صقر في ضحكة فراشته فيجلس بجانبها ويحاوطها پخوف عليها حبيبتي مستحيل اسمح لأي شئ يألمك حتى لو ابني ..فاهمه
ترفع روتيلا عينها لتقابل سواد عينيه لكن أنا ببقى سعيده بكل حاجه يعملها لأنه حته منك
إنت الفراشة الصغيرة ډخلتي حياتي بجناحك الرقيق عملتي جوايا زوابع ورياح وأعاصير
قلبتي كياني يا روتيلا ....بحبك ..بعشقك
. .....بسم الله الرحمن الرحيم