_رواية الفراشة. _للكاتبة روتيلا

موقع أيام نيوز

ابنه بشده ولد كفايه متتعبش مامتك 
تضحك روتيلا عاليا وهي تحاوط ابنها صقر ..حرام عليك ليه تزعله ...تصور سكت وبطل حركه 
يذوب صقر في ضحكة فراشته فيجلس بجانبها ويحاوطها پخوف عليها حبيبتي مستحيل اسمح لأي شئ يألمك حتى لو ابني ..فاهمه 
ترفع روتيلا عينها لتقابل سواد عينيه لكن أنا ببقى سعيده بكل حاجه يعملها لأنه حته منك 
صقر بحب روتيلا ..روتيلا أنا عمري ما تخيلت إني هاحب كده عمري ما تخيلت أن هايجي اليوم اللي قلبي هايدق لأي حوا إنت عملتي مني انسان تاني انسان بجد يا روحي 
إنت الفراشة الصغيرة ډخلتي حياتي بجناحك الرقيق عملتي جوايا زوابع ورياح وأعاصير 
قلبتي كياني يا روتيلا ....بحبك ..بعشقك
. .....بسم الله الرحمن الرحيم 
ولقد خلقنا الإنسان ونعلم ما توسوس به نفسه ونحن أقرب إليه من حبل الوريد 16 إذ يتلقى المتلقيان عن اليمين وعن الشمال قعيد 17 ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد 18 وجاءت سكرة المۏت بالحق ذلك ما كنت منه تحيد 19 ونفخ في الصور ذلك يوم الوعيد 20 وجاءت كل نفس معها سائق وشهيد 21 ل

تم نسخ الرابط