البارت الثانى عشر من روايه جوهرة القصر المهجور بقلم منال عباس

موقع أيام نيوز

تانى 
جاسر هو فى احلى من قله الادب مع مراتى حبيبتى ...
جوهرة انت متهور اوووى 
جاسر انتى السبب يا مجننانى ...
بعد أن عاشا سويا لحظات الحب والغرام
اخذا سويا شاور ونزلوا للاسفل 
ليجدوا كلا من عز الدين ومريم ولين فى انتظارهم لتناول الإفطار 
ذهبت جوهرة إلى لين بعد أن ألقت التحية عليهم 
لين وحشتينى يا مامى 
جوهرة بحب وانتى اكتر يا روح مامى .....
اونكل سيف وطنط منى جايين النهارده ...
جاسر ايوا فعلا جايين علشان يسلموا على جدو ونانو..صحيح انتى عرفتى منين يا شقيه 
لين بتلقائيه من زين يا بابي ...اصل هو بيكلمنى كل يوم ويحكيلى على كل حاجه...
لينفجر الجميع فى الضحك 
عز الدين بضحك الجيل دا مالوش حل بجد ...
مريم جيل الانترنت منتظر منه ايه ...
وفى جو أسرى سعيد بدأوا في تناول الإفطار ... بقلم منال عباس
كانت جوهرة تشعر بأن ربها عوضها بتلك الأسرة المحبه ...جلست تطعم لين وجاسر سعيد بعلاقة لين بابنته ....
وما أن انتهوا من تناول الإفطار 
جلست مريم تتفق مع جوهرة بصوت خاڤت ...عن عمل حفله صغيرة لكى يحتفلوا بزفافها على ابنها الوحيد 
وفجأة يرن جرس الباب ...
لين بفرحة اكيد دا زين وتجرى باتجاه الباب ...يفتح الخادم الباب ...
ليجدوا ......يتبع

تم نسخ الرابط