رواية سم قاټل

موقع أيام نيوز

 

غالب: (راح الشركه هو والدكتوره   وهو متنرفز ومخڼوق جدا )

غالب: ( وهو داخل مكتبه قال للسكرتيره بتاعته ) ناديلي عم محمود الفراش بسرعه هو وعبد الرحيم البودي جارد

السكرتيره: حاضر يافندم

غالب: ادخلي يادكتوره.. ادخلي ياوش المصاېب

الدكتوره الهام: هو كل حاجه بترميها عليا ليه ؟ وبعدين ما انا اتكشفت بعد ما انت اتكشفت

غالب: بس علي الاقل كنت هعرف اوصله عن طريقك كنت هخليكي تخليه يمضى علي الورق بالذات بعد المرحله اللي وصلها عاصي بيدقق في كل ورقه وكل امضاء بيمضيها عاصي مش سهل

الدكتوره: انا عمرى ما دخلت ما بينك وما بين عمك ياغالب ولا عمرى سألت انت عملت معاه كده ليه ؟ للدرجه دي الورث يخليك تجنن عمك بالمنظر ده

غالب: ( ابتسم ابتسامه سخريه بانت جنب شفايفه ) ورث.. ( بتنهيده وزي ما يكون بيطلع كل غضبه في التنهيده دي ) ورث ايه يادكتوره.. انتي بتقولي ايه.. انا ممكن بعد ما عاصي يتنازلي عن كل ثروته واخليه شحات مش معاه جنيه اتنازل عن كل الثروه دي للملاجىء والفقرا للي مش لاقيين ياكله.. الحكايه عمرها ما كانت حكايه ورث

الدكتوره: اومال حكايه ايه

غالب قعد علي طرف المكتب وهو مش بينطق وابتدي يفتكر اللي حصل زمان.. اللس حصل قدامه من ١٣ سنه وهو لسه عنده ١٠ سنين

 

تم نسخ الرابط