رواية سم قاټل
الدكتوره كانت بتجرى علي الطريق لحد ما لاقت عربيه اخيرا وقفتلها
الدكتوره: ارجوك تطلعني علي الطريق العمومي
السواق: طيب اتفضلي
الدكتوره رجعت الشقه بتاعت عاصي ولسه بتفتح الباب لاقت غالب مستنيها هناك
غالب: ( مسكها من دراعها پغضب ) انتي كنتي فين كل ده
ومالك مبهدله في نفسك كده ليه ؟ وسايبه تليفونك هنا ليه انتي اټجننتي
الدكتوره: (اخدت نفسها بالعافيه ) انا.. انا اتكشفت ياغالب
غالب: ( بعصبيه ) اكتشفت يعني ايه.. انطقي.. احكيلي علي كل حاجه
الدكتوره: اصبر عليا حتي لما اخد نفسي
غالب: مافيش الكلام ده انطقي.. قولي علي كل حاجه حالا
الدكتوره: عاصي جه هنا وبدور... ووووو
( الدكتوره ابتدت تحكيله علي كل اللي حصل )
غالب ( ضړب الدكتوره حته قلم علي وشها جابها الارض وجانب شفايفها نزل ډم )
الدكتوره: ( وهي واقعه علي الارض وحاطه ايدها علي وشها ) انت بتضربني ياغالب
غالب: ( داس علي سنانه وڠضب الدنيا كله علي وشه ) واډفنك هما كمان طالما خرجتي من الشقه ومسمعتش كلامي
الدكتوره: وانا ايه اللي عرفني انه هييجي في الساعه اللي خرجت فيها.. انا مكنتش اعرف.. انا مكملتش حاجه
هو حظي الاسود مش اكتر
غالب: دي دماغك الوس** مش اكتر
عاصي بقي يبص يمين وشمال ويفرك في ايده مش عارف يعمل ايه
غالب: عاصي عرف كل حاجه حتي انتي بقيتي كارت محروق بالنسبالي خلاص ومش هعرف عاصي بيفكر في ايه ولا ناوي علي ايه
الدكتوره: ( پخوف ) و.. و.. وكمان في حاجه تانيه حصلت
غالب: ( وطي وقعد في مستوي قعدتها ) حاجه اي انطقي
الدكتوره: عاصي.. عاصي عرف ان ( بلعت ريقها )
غالب: ( بزعيق ) أن ايييييييه
الدكتوره: ان ابوه مېت من خمس سنين.. انا عملت نفسي معرفش حاجه من الحوار ده بس عاصي عرف كل حاجه خلاص مش مجرد انك حد خاېن وبس لاء عرف انك عايز تجننه كمان
غالب: (الله يخربيتك ده انا مش هرحمك انتي بوظتيلي كل حاجه عملتها .. انا ھقتلك هنا
غالب طلع المسډس وحطه في وش الدكتوره وداس علي الزناد )
الدكتوره: 😳😳