رواية سم قاټل

موقع أيام نيوز

--

 

( بقلمي ماهي احمد )

البنوته كانت جوه الكوخ بټعيط مابطلتش عياط حرفيا وغالب كل ده في اوضته وسامع صوت عياطها.. وضميره كان بيأنبه جدا واخيرا جاتله الشجاعه انه ينزل من اوضته وبقي يستخبي في الجنينه لحد ما وصل للكوخ وبقي يبص علي الكوخ من بعيد وطبعا البودي جارد عبد الرحيم كان واقف قدام الكوخ ما بيتحركش عامل زي الصنم

بقلمي ماهي احمد

غالب: ( في نفسه بخيبه امل ) ياريتني ما كنت قابلتها ولا شوفتها انا السبب.. ياريتها ما كانت جت معايا ولا ركبت عربيتي

بقلمي ماهي احمد

( انا عامله فيديو حلو اوي لعاصي هتلاقوه علي بيدج حكآآيآآت مآآهى اتمني يعجبكم )

البنت بقت تبص في الكوخ بتحاول تدور علي اي حته عشان تهرب منها بتبص لاقيت شباك بس عليه قضبان حديد ولانها رفيعه وصغيره بقت تحاول تطلع ما بين القضبان الحديد دي بأي طريقه وتدخل جسمها ما بين القضبان عشان تطلع بره الاوضه

 

تم نسخ الرابط