رواية سم قاټل
عاصي صحي من النوم وهو ماسك رقبته لانها وجعته جدا من نومه الكنبه
فتح باب المكتب واحسان حست انه هيدخل الاوضه بتاعته راحت قلعت هدومها بسرعه ودخلت الحمام
عاصي دخل مكانش فايق حرفيا دخل اوضته وفتح باب الحمام بتاعه احسان عملت نفسها مخضوضه وبقت تداري جسمها
عاصي: ( بص في الارض بسرعه ) اسف.. نسيت انك بقيتي معايا في الاوضه
احسان: ( وهي بتحاول تخبي جسمها بأيديها ) انا اللي اسفه..
عاصي اداها ضهره ولسه هيطلع
احسان: عاصي ممكن البرنس من عندك
عاصي: اه.. اه اكيد
اخد البورنس ومد ايديه لورا عشان يديها البرنس احسان وقعته
عاصي بص لاحسان وشافها راحت احسان قربت منه اكتر ووطت اخدت البورنس ولمست ايد عاصي
عاصي بسرعه راح زق ايد احسان وبصلها من فوق لتحت
عاصي: انتي اټجننتي.. انتي هنا عشان حامل مش اكتر ولا اقل.. اوعي خيالك المړيض يصورلك ولو للحظه ان ممكن تحصل ما بينا علاقه مهما حصل
احسان: ( ضمت حواجبها وهي مخنوقه جدا ) عاصي انا مراتك
عاصي: انتي هنا عشان بصلح غلط حصل ڠصب عني وعنك مش اكتر وعشان خاطر اللي في بطنك انا ممكن اعمل اي حاجه مهما حصل.. فهماني يا احسان
احسان: ( بلعت ريقها وبعدت خطوه عن عاصي ) فهماك.. فهماك ياعاصي
عاصي طلع من عند احسان وهو مخڼوق جدا
غالب لبس ونزل من علي السلم وهو بيحط الكراڤت علي الياقه وماسك الچاكيت بتاعه في ايده
عاصي: كنت فين من امبارح
غالب: مافتكرش يهمك
عاصي: ازاي مايهمنيش.. انت ابن اخويا
غالب: اديك قولتها انا ابن اخوك مش ابنك انت مش مسؤول عني
عاصي: انت بتعمل كده ليه ؟
غالب: انت اللي ابتديت مش انا ياعاصي بيه.. انت اللي بتخبي عني حاجات كان لازم اعرفها من زمان.. ( رفع صوته في وش عاصي بنرفزه وبقي يشاور بصباعه لعاصي ) انت اللي خلفت الوعد اللي بينا.. انت ياعاصي مش انا.. لو كنت بتحكيلي ( شاور بصباعه علي قلب عاصي ) اللي جوه قلبك مكنتش انا دلوقتي بقيت كده
بقلمي ماهي احمد
غالب ساب عاصي ومشي وخبطه في دراعه وهو ماشي
عاصي: ( بصوت عالي ) غااالب استني..
غالب فتح الباب وركب عربيته ومشي