رواية سم قاټل
فتح الرساله بيبص لقي مكتوب فيها
ماشفتش في سرعتك وانك تطلع من المايه بالسرعه دي انا لولا الحظ ساعدني وركبت عربيتي كنت زماني تحت ايدك بس هنقول ايه بقي ربنا بيحبني.. اصل انا اتحب اوي
عايزك تشوف الصوره دي كويس ووقتها افتكر ان انت اللي هتكلمني
عاصي فتح الصوره بيبص لقي بدور في الصوره في المايه وهي عريانه وعاصي كان قدامها ولأنهم كانوا باصين لبعض فكان عاصي باين في الصوره بس من ضهره لكن حظ بدور الاسود كانت باينه جدا في الصوره
اللي باعتله الرساله كان لسه بيكتب
افتكر ان لو بعت الصوره دي لحد من المدرسه عند بدور ويوزعها علي الطلبه كلهم تفتكر بدور هيبقي موقفها ايه ؟
بنت لوحدها في البحيره ومع راجل غريب.. الطلبه هيقولوا عليها ايه ؟ فكر فيها وانا هكلمك تاني
عاصي بسرعه لسه هيكتبله انت مين وعايز ايه ؟ اتعملوا بلوك من علي الواتساب
اتصل بالرقم بسرعه بيبص لقاه غير موجود بالخدمه من عصبيته مسك الفون وحدفه في الحيطه كسره ١٠٠ حته
حط ايده علي وشه وهو ڠضب الدنيا كلها علي وشه زي ما تكون المصاېب مابتجيش غير ورا بعض
بقلمي ماهي احمد
عبد الرحيم: الموتوسيكل جاهز ياعاصي بيه
عاصي طلع بسرعه واخد الموتوسيكل وبقي يسوق بسرعه جدا وراح وراح مكان مخصص للقتال الحر صاحب المكان اول ما شافووه
صاحب المكان: عاصي بيه عاش من شافك
عاصي: ( پغضب ) حضرلي مكان معاك
صاحب المكان: بس كده من عنيا المكان نور بوجودك
عاصي قلع التي شيرت بتاعه ولبس القفازات بتاعته وابتدت تتعمل دايره حواليهم وكل الموجودين اول ما عرفوا ان عاصي رجع وهيلعب المراهنات زادت وكله بقي يراهن علي عاصي
واتعملت دايره حواليهم وابتدوا يحطوا بنزين علي الدايره دي
صاحب المكان: النهارده اللعبه مالهاش حدود ياقاتل يامقتول
من غير اي شروط
الكل ابتدي يشجع وصوت اللي موجودين في المكان وهما بيشجعوا عاصي كان عالي اوي ورغم كده عاصي مكانش سامع ولا شايف حد غير بدور وهي قدامه بيتخيلها في كل مكان
بقلمي ماهي احمد
مره واحده الراجل جاب خشبه كبيره متولعه پالنار وحطها علي البنزين وابتدت الدايره تبقي كلها ڼار وابتدي القتال
عاصي ابتدي القتال بطريقه صعبه جدا لما بيتعصب مابيشوفش قدامه ابتدي يضرب فيه.. يضرب فيه بكل قوته
وكأنه بيطلع غضبه كله عليه