رواية سم قاټل
غالب راح الشركه
غالب: احمد تعلالي المكتب حالا
احمد: اؤمرني ياغالب بيه
غالب: رفيق عايزك تجيبلي كل حاجه عنه الفتره اللي فاتت كان بيروح فين.. بيقابل مين وبيعمل ايه.. اي معلومه صغيره ممكن تخليني اعرف مكانه تعرفها عنه انت فاهمني طبعا
احمد: اكيد فاهمك ياغالب بيه
غالب: طيب ما تتحرك انت واقف كده ليه ؟
احمد: اصل.. اصل اخر مره رفيق بيه كان سايب كارت ميمورى لو تفتكر حضرتك
غالب: ايوه فاكر
الكارت الميمورى ده رفيق بيه كان بيصور نفسه وهو بيعترف عليك لعاصي بيه بس ثواني كده
احمد شغل الكارت الميمورى علي اللاب توب
بص كده هنا علي الشباك ده في خيال حد في الازاز ورا الكاميرا كان بيصوره لو قربنا بقي الشباك وعملنا زووووم
( احمد بقي بيقرب الصوره الفيديو ) هنلاقي ان الشباك بيودي علي صحرا يعني مش في وسط البلد يعني هو لو مستخبي فعلا بلاش ندور عليه في الاماكن التقليديه هندور عليه في حتت في الصحرا
غالب: يابن الايه... انت عندك حق فعلا
احمد: اهم حاجه عندي عرضاك عليا والله
غالب: ده انا مش بس راضي عنك ده انت هيبقي ليك مكافأه حلوه اوي كمان لو عرفت فين المكان ده بالظبط
احمد: ان شاء الله يافندم
احمد طلع وساب غالب
غالب: والله ما هسيبك يارفيق الكلب