رواية سم قاټل

موقع أيام نيوز

 

فيروزه روحت الڤيلا بتاعتها اللي في وسط الصحرا

وهي مخنوقه من اللي شافته مكفهاش العڈاب اللي عذبته لعاصي السنين اللي فاتت دي كلها لسه في ڼار في قلبها مش عارفه تطفيها

فيروزه: ( بتكلم نفسها ) وبعدين اعمل ايه اسيب بت زي دي تاخده كده وتنسيه مين هي فيروزه بعد السنين اللي فاتت دي كلها

( ضړبت بأيديها علي ازاز المكتب بغل وغيظ ) بس.. بس ده كان بيبصلها زي ما كان بيبصلي نظره عنيه ليها مش عاديه.. حتي ضحكته ليها نفس ما كان بيبتسملي بالظبط ( حطت ايدها علي قلبها ) انا ليه حاسه بڼار جوايا.. معقول.. معقول بعد اللي. عمله فيا أكون لسه بحبه والڼار اللي جوايا دي علشان بغير عليه

لا.. لا.. لاء فوقي يافيروزه انتي مابقتيش البنت الصغيره الضعيفه بتاعت زمان.. ده مايستحقش انك حتي تشفقي عليه.. انا هظهرلك ياعاصي وساعتها هنشوف هتعمل ايه لما تعرف اني لسه عايشه

 

تم نسخ الرابط