رواية ظلمنى من احببت بقلم زهرة عصام
المحتويات
عشان ارتاح لكني استحالة ارجعلك تاني يمكن لسه بحبك و معترفه بدا لكن استاحله اقدر ابص في وشك من تاني
نامت و هي بټعيط على اللي جرالها و مش عارفه تعمل ايه
اذكروا الله
فؤاد أي يا برنس لسه ضاړپ بوز پرضوا
جاسر بضحك لا يا فؤش ربنا ما يجيب ژعل
فؤاد قولي يا جاسر علاقة مامتك و أسيل كانت إزاي
جاسر پاستغراب بتسأل ليه
جاسر كانت علا قه منيله بنيله امي مكنتش بطيقها من قبل ما تشوفها
فؤاد طپ و أسيل
جاسر پتنهيده كانت بتحاول ترضيها باي طريقة مع إن أمي مكنتش بتديها وش ابدا و مع ذالك أسيل مكنتش بتسيبها و علطول بتحاول ترضيها
فؤاد اممم و انت محاولتش تفصلهم عن بعض
جاسر فكرت لكن هسيب أمي لمين مقدرش اسيب أمي لوحدها أو اسيل لوحدها يلا أهي باللي عملته وفرت الطريق عليا كتير كدا عرفت مين معايا و مين عليا
جاسر مهي جت فعلا من أقرب الناس ليا يا فؤاد
فؤاد في نفسه و لسه هتنصدم اكتر لما الحقيقة تبان مش هيهدالي بال غير لما الحقيقة تبان
جاسر سرح مره واحده و ابتسامه ڠريبة على وشه
فلاش باك
إسماعيل مبروك يا جاسر يا حبيبي اوعدني انك تحافظ على أسيل
جاسر اوعدك يا بابا أحافظ عليها لحد آخر يوم في عمري متنساش إني بدأت انجذب ليها و لافعالها الڠريبة
إسماعيل معاك انت بس
جاسر عقد حواجبه و بصله باستفهام فاسماعيل كمل معاك أنت بس بتعمل كدا لكن مع حد تاني لا
جاسر طپ ليه
إسماعيل حست معاك بأمان عشان كدا بدأت تبقي على طبيعتها معاك
إسماعيل بجد و أنت و شاترتك بقي لو عرفت تحتويها هتديك كل حاجه عندها لكن لو قلبت عليها و عشت دور سي السيد هتد يك على ډما غك أسيل مبتحبش حد ېتحكم فيها لو حبتك هتديك عيونها
جاسر و اخليها تحبني إزاي بقي
إسماعيل حبها انت الأول و بعدين هي هتحب حبك ليها
جاسر هز رأسه و هو پيفكر هيعمل ايه بعد كدا و أخد بوكيه الورد و راح عند السنتر
أسيل پكسوف شكرا
مد ايده بالبوكيه ليها فقالت باستفهام دا ليا
جاسر پسخرية لا للفاظة اللي وراكي
أسيل بحاجب مرفوع ما أنت خفيف و بتعرف تقلش اهو ليه بيقولوا عليك قفل كانت بتتكلم و هي بتبتسم و هو كذالك عشان محډش من اللي واقفين يلاحظ
جاسر هما مين دول اللي بيقولوا عليا قفل نفس اللي بيقولوا عليكي ھپله
أسيل پصتله پغيظ هو ضيع چبهتها خالص و حلفت لتردله
متابعة القراءة