قصه رحيم بقلم الكاتبه المتميزة
المحتويات
لك اكتب لي ثروتك بحالها انت نص وانا نص وانا هتجوز اختك رسمي واستر عليها واعتبر ان الفيديوهات دي ما لهاش اي وجود
رحيم رد قال له اللي ديته فلوس سهله
مازن كل حاجه هي الفلوس
طبعا كل ده وسما واقفه بتسمع ودموعها نازله ومڼهاره من كلام مازن كانت فاكره بيحبها
اتاريه هو كان بيضحك عليها عشان خاطر فلوسها وهي سلمته نفسها كمان مصورها فيديوهات
مازن قول
تمارا يعني ايه بقت كارت محروق بالنسبه لك
مازن بصي يا رحيم انت مش غريب انت دلوقتي اخو مراتي وشريكي تمارا الطول ما كان معاه فلوس كانت نجمه عاليه الكل يتمناه يوصل لها لكن اول ما انت اخذت كل الفلوس منها واخذت كل ورثه من ابوها وبقت على الحديده النجمه انطفت
لو انا كنت اتجوزتها وعرفت انها فلست كنت كده كده هطلقها
بس الشهاده لله تمارا ما خلتنيش المسها خالص
واكيد انت تاكدت من كده لما انت نمت معاها
وغير كده يا رحيم محدش تلزمني ما انت اخذتها عندك اكيد شبعت منها وانا ما بحبش اخد حاجه حد لمسها
انما سما كانت خام ومحدش لمسها غيري
عشان تبقى كل حاجه خلصت تماره ملهاش اي ذنب في اللي حصل لامك زمان
تماره انظلمت زيك
وكانت كل يوم بتقول هتروح تقول الحقيقه واهلها اللي كانوا بيمنعوها وانا كمان
وتعرف ان تمارا كانت شايله جزء من ورثها عشان تديه لك انت وسما عشان تسامحوها بسبب اللي حصل لامكم من ابوها
كانت عايشه لوحدها وبتشتغل وبتصرف على نفسها ومقاطعه اهلها بسبب اللي حصل لكم وما رجعتش غير لما ابوها اټوفي
علشان هي البنت الوحيده يعني كل حاجه عمي كتبها باسمها
فانا بقى قلت العب عليها شويه دول اول ما دخلت الفلوس منها ما بقتش تلزمني قلت بقى العب على سما واملاء دماغ سما من يوم يما تماره
تقوم ټقتلها وكل ورث تمارا ينضم لثروتك
ونصيب سما يزيد اللي هي مراتي حاليا
عشان انا كده كده كنت اعمل حساب اخذ نص ثروتك فنصيب يزيد
رحيم.. ياه كل دا وبنت عمك ما صعبتش عليك على اللي انا عملته فيها
مازن اللي يصعب عليك يفقرك يا صاحبي
وانت اختك مش هتصعب باللي انا هعمله فيها لو انت ما وافقتش تديني نص ثروتك
النور اتقطع عن المكان كله وحصل صوت ضړب ڼار من المسډس حسن كان بره في الجنينه
لما لقى ان النور اتقطع وصوت ضړب الڼار دخل جري
ينادي علي رحيم
يا رحيم بس هو داخل اتخبط في حاجه في رجله
الخۏف سيطر اكتر عليه وبدا يتحسس بيده ايه دا لقا چثه لكن مفيش ملامح باينه
وفجاءه النور رجع
وجد أمامه مازن غرقان في دمه
ورحيم وفي حضنه سما وهي تبكي وټعيط انا الاقتلته
رحيم ..اهدي ياسما اهدي
طبعا سما كانت واقفه تسمع كل اللي مازن قاله اتجهت الى العداد اللي مسيطر على التحكم في النور وطفه النور وطبعا
قبل ما تطفي النور رحيم كان حاطط مسدسه على الكرسي اخذت المسډس واول ما النور طفى فرغت المسډس كله في مازن
ماټ مازن
حسن كان متاثر بعياط سما قوي بدا يطبطب عليها وهي في حضڼ اخوها ويقول لها ما تعيطيش ده كلب ما يستاهلش ده مع واحده من عينك
سما بدموع ضحك عليا يا حسن
حسن لا عاش ولا كان اللي يضحك عليك يا بنت عمي اهو في غار داهيه
رحيم طبعا كان ساكت خالص بيفكر هيوري وشه لتماره ازاي بعد اللي عمله فيها
وطلعت مظلومه وما لهاش دعوه باي حاجه خالص هيقول لها ايه بعد ما كرهته
شغل قال هات التليفون اللي معاه وتخلص منه يا حسن حسن جاب التليفون اللي مع مازن اداي لرحيم
وامر الرجاله بالتخلص من الچثه
رحيم فضل يطبطب ياما على سما ايوه سما غلطانه طبعا لكن هي مش فاهمه حاجه وصغيره وطايشه ده كان كلام حسن لرحيم
علشان حسن خاېف من رد فعل رحيم خاېف يعمل في سما حاجه
رحيم بص
متابعة القراءة