قصه تهمتى اللعينه بقلم مريم رمضان
المحتويات
مش مصدقني انا
قاطعه محمد بصړاخ انت خمرجي بتاع نسوان عاق بأهلك كنت ناوي تجوز اختك لواحد حرامي اكمل ولا لا
حسين بعياط بس والله ما قټلتها مش انا انا
جيت من بره لقيت حد خارج من بتنا لسه هسال هو مين خبطني علي راسي وجري ولما فقت لقيت امي بتشاور عليا معرفش اي حاجه دارت ما بنكم والله
محمد انت كداب انت كدااب كنت في اليوم دي شارب زفت و ..
نظر حسين له بجهول وهو يقول يعني انت مش مخبيها مني علشان مش اخدها وسافر
صاح محمد وهو يقول يعني اي ازي مش معاك امال مين خطڤهاعما الهدوء في المكان بعد قول حسين حتي نظرو الاتنين الي بعض وقال محمد بصوت ضعيف من كثرا صياحه عبد العزيز اخدها
رفع حسين يده وهو يشير إلي محمد معايا نجيب منه اختنا
نظر له محمد في صمت ثم قال احلف بحياة منه انك مقتلت امك ولا اي حد
نظر له حسين بحزن وهو يقول .......
___________
كانت تنظر إلي زوجها العزير ولا تدري ماذا تفعل أو حتي مع من
أمسكت الهاتف علي عجله وهو يقول بصوت ضعيف من كثرا البكياحمد
قاطعتها اسماء وهي تقول بسرعه بابا عايزه اكلم بابا
الام بعياط ابوكي أغمي عليه ومش عارفه اعمل اي أتصرفي يا اسماء علشان خاطري
اسماء بعياط هجيب احمد جوزي وهأجي حال مش هتأخر
تابع
تهمتي اللعېنة
مريم رمضان
الجزء التاسع
نظر له حسين بحزن وهو يقول وحياه منه عندي انا ما قټلت حد ورب العرش انا ما قټلت حد ها مصدق كدا
نظر محمد له بعدم تصديق وهو يقول هعتبر نفسي مصدقك لحد ما نجيب منه. .. المهم دلوقتي نلحق نطلع لرهف نفهمها كل حاجه وانت رن علي الرجاله الي كانت معاك وشوف عملو اي يلا
محمد تمام مش تتأخر
حسين حاضر ثواني وطالع
خرج محمد من المخزن وقبل أن يخطي اول درجه الي سلم العماره سمع
حسين يا بن ال يعني اي مش عرفت مكانها
انتظر حتي أجاب الطرف الآخر. ثم صاح حسين وهو يقولمطلعتش مع محمد حالا تجبها منه تبقي عندي انهارده لاما وربي في سماه ابعت الفديوهات وانت عارف كويس
سكت وهو يستمع إلي الطرف الآخر حتي صړخ پغضب يعني راح فين معرفش يا مازن خلال نص ساعه تبقي عارف مكانه بقلك في بنا كلام لسه مخلص سلام وهرجع اكلمك تاني
اغلق الهاتف وهو يسب في مازن وفي كل هذه العوامل التي تعكر مزاجه مشي قليل الي باب المخزن و
نظر الي أخيه پصدمه مش مصدقني برضو صح
محمد بهدوء في بنا كلام كتير بس لما نخلص الاول يلا
سارو معا الي الاعلي حتي دق جرس الباب محمد
انتظر بعض ثواني حتي فتحه الباب
محمد والام بصوت واحد
محتاج رهف بسرعه
احمد أغمي عليه
نظر الاثنين الي بعضهم البعض ثم صاح محمد وهو يقول فين عم احمد يلا بسرعه ناخد علي المستشفى
حمله محمد سريعا وهو يسير وخلفه الام وحسين ما لبس أن راي سياره الاسعاف تاتي من بعيد
وضع محمد احمد في السياره وهو ياخد الام من يديها يحاول تهدأتها ولاكن دون جدوى حتي وصل اخير الي المستشفى وفي اقل من دقائق حمله الأطباء لكي يدخلو به الي غرفه العمليات فا كل ما قلوه أنه جاءه جلطه في
متابعة القراءة