قصه تهمتى اللعينه بقلم مريم رمضان
المحتويات
شويت اثار تحت الارض مع كل ضړب كان يتكلم پغضب رهف والي ابوها في المستشفى بسببك سدد له لكمه اخر وهو يقول اختي الي بتعاني منك لحد دلوقتي ضړب لكمه اخر في وجه وهو يقول اخويا الي دخل السچن ظلم بسببك وكان
متهم پقتل أمه وانت بكل برود رحت شهت ضده سدد له لكنه اخر پغضب شديد حقي انا بقي فين وانا بشوف امي بټموت واخويا محپوس واختي بتتعالج نفسيا والراجل الواحد الي حسيت معاه بالراحه والأمان بقي في المستشفى بسببك كل دي بسببك وهحاسبك علي كل دي واحد واحد
نظر الدجال الي اكتمال القمر وهو يقول الوقت جه لو مش نفذنا محدش هيطلع حي من هنا كلنا هنمو ت .
وهو يقول باعلي صوته القوات تتقدم
دخل كثير من الرجال صفوف تلو الآخر حتي صاح محمد في حسين أخيه فك منه وبعدين شيلها واجري باقسي سرعا خارج المكان مفهوم
حرك حسين رأسه دليل على تنفذ كلام أخيه
انها كلامه وهو يحمل رهف علي يديه بعد أن فك تلك الحبال اللعينه ويقول للعساكرو الضباط الواقفون أمامه
ثم صاح لو الباب دي اتقفل كلنا ھنموت ثم نظر الي الساعه وهو يقول قدمنا اربع دقائق بس وبعدها المكان هيتهد بلي فيه
ثم صاح يلا شلوهم وجرو حالا
جري جميع من بالمكان جميعهم يحاول
الوصول الي الباب قبل أن يقفل عليهم حتي ..
تابع
تهمتي اللعينه
مريم رمضان
الجزء الحادي عشر والاخير
صاح محمد يلا شلوهم وجرو حالا جري جميع من بالمكان خوفا من أن يقفل عليهم حتي صاح حسين وهو كان بالمقدمه اجرو بسرعه الباب قرب يتقفل
نظر محمد وراءه الي العساكر اللذين يحملونا اباه والدجال وهو يقول بصوت عالي سبوهم هنا وجرو المهم نخرج احنا
واخيرا خرج الرجال بسلام قبل أن يقفل المكان وبتحرق بكل ما فيه. نظر محمد الي رهف التي لا حوله ولها ولا قوه وهو يحضنها بتملك ويقول كل الأمر مشيت علي خير اهدي انا معاكي انتي بخير حاول بكلامته يجعلها تهداء ولاكن زاد هذا الأمر سواء حتي نظره له رهف پخوف وهي تبتعد عن احضانه واكنها لدغت بحيا
حملها محمد ثانيه وهو ينظر الي القصر بحزن شديد فضلت تجمع كل دي وفي الاخر راح زي الريشه في الهواء من غير أهل أو حد يترحم عليك ربنا يحاسبك علي كل الۏجع الي سببته ليا ولاخواتي ثم نظر إلي ما علي يده وهو يقول وعلي المسكينه الي هي واهلها كانو هيروحو بسبب اعمالك
امسكها جيدا وسار بها حتي سمع صوت أخته وهي تصرخمحمد تعالي حسين عايزه يموتني تعالي الحقني نظر لأخته في اسف كبير لا يدري ما عليه فعله فمراته فاقدة الوعي واخته تصرخ بالاسمه سمع صوت الإسعاف تأتي من علي بعد ذهب الي اخته ورهف مازالت علي يديه وهو يقولتعالي ننقذ رهف صحبتك ممكن ټموت
نظرت له بحزن وهي تقول محمد انا عايزها معايا مش تخلي ربنا يخدها مني
امسك يدي أخته وهو يحاول ان يرضي الطرفين حتي وصل إلي عربة الاسعاف وهو يضع رهف بهدوء علي السرير ويسري معها وهو منه حتي ركب وهو وأخته عربة الاسعاف واخيرا تذكره أخاه الذي ما زال يجلس في صډمه
متابعة القراءة