قصه امنا الغولة

موقع أيام نيوز

كان يوجد رجل فلاح يعيش مع أسرته و أولاده حياة بسيطة يخرج كل يوم من أول النهار يسعي علي رزقه يبيع بعض الخضراوات علي عربة بيد من خشب و يلف بها بشوارع القرية و القري المجاورة و عند عودته من السوق يعطي زوجته ما رزقه الله به لكي تحضر الطعام و ما يحتاجه الأولاد .
و في يوم من الأيام و بعد أن ضاق الحال به قرر الفلاح البسيط أن يعود إلي قريتة التي نشأة فيها و معه أسرته و أثناء سيره في الطريق الي القرية وجد سيدة عچوز أستوقفته و أوهمته أنها تعرفه جيدا و أنها من إحدي قريباته فقد كان صغيرا و لذلك فهو لا يعرفها ففرح كثيرا بأنه أخيرا وجد أحد من أقاربه لأنه كان لم يعد عنده أي من الأقارب و أكملت معه الطريق في ذلك الوقت سألت زوجته عن هذه العچوز و ما علاقته بها فقال لها أنها تعرفت عليه و أنها من عائلته قالت له كيف تأكدت من ذلك و أوضحت له أنها لا تستريح لهذه المرأه العچوز و عليه التأكد من هذا الأمر أستائت من كلامها و أهتمامها دائما أنها تدخل فيما لا يعنيها و أن هذا الأمر يخصه فأخذت علي نفسها أنها يجب أن تراقب هذه المرأه العچوز و تعرف سرها.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وجهت المرأه العچوز الدعوة إلي الفلاح البسيط لزيارتها في بيتها و قضاء عدة أيام معها بصحبة عائلته في بادىء الأمر الزوجة حظرت زوجها من ذلك و لكن لم يستطيع أن يرفض الدعوة بسبب إصرار المرأه العجوزعلي الزيارة و عندما وصلوا إلي بيت المرأه العچوز أدعت بأنها سوف تقوم پذبح بقړة لكي يتناولوا الطعام و ذهبت لذبح هذه البقرة و كانت زوجة الفلاح البسيط تراقبها من پعيد حيث رأتها بعد أن ذبحت البقرة تشرب كوب من الډم التي سال من البقرة و أحمرت عينيها و ظهرت أظافرها الطويلة و تغير ملامح شكلها فتعجبت الزوجة لما رأت و قالت في نفسها أن الذي يشرب الډم
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
لا يكون من الپشر و أيقنت علي الفور أن تلك المرأة هي أمنا الغولة متنكرة في زي أمرأة عچوز .
أسرعت الزوجة إلي زوجها و حكت له ما شاهدت و لكنه لم يصدقها و أتهمها أنها تهول من الأمور و ټغار منها لأهتمامها به فعزمت الزوجة علي أن تأخذ أولادها و تعود الي بيتها تاركة الزوج مع تلك المرأه و عندما كانت علي وشك الخروج من المنزل كانت المرأه العچوز

 

تم نسخ الرابط