قصه امرأة تغلبت على خېانة زوجها كامله
بشدة ويراضيني لكني رفضت وطلبت منه أن يترك المنزل حالالا أريدك لأنك لم تعد تناسبني لقد اڼهارت الثقة بين وبينك فرجاء دعنا نفترق بهدوء
رجاني كثيرا وتذلل بكل الصور ولكني كنت مصرة أن يترك المنزل وبعدها لم يترك صاحب منزلة عندي إلا وقام بتوسيطه بيني وبينه وبعد شهر من الټعذيب قبلت برجوعه البيت بعد أن قمت بتوقيعه على تعهدات كثيرة والأهم شيك بمبلغ خمسمائة ألف درهم...أصرفه واستحقه في حالة طلبي الفراق أو طلبه الفراق لا سمح الله.
طبعا أكتشف زوجي أن الأثاث اختفى من شقتها لكنه لم يتجرأ أن يسألني لكي لا يثبت المزيد من التهم على نفسه ثم علمت فيما بعد أنه أعاد الشقة يعني ألغى الإيجار نهائيا.
ولهذا تصر الدكتورة على المرأة أن لا تبدأ في مصارحة الزوج بخيانته حتى تكتسب عشقه في البداية قبل أن تصارحه إذ أنه لو كان يحبها ولكنه لا يعشقها فسيسبب ذلك مهانة كبيرة لها لأن الكفة سترجح لصالح العشيقة مما يسبب ألاما نفسية وعاطفية للزوجة وفي هذه الحالة يصبح الرجل متهور جدا ويقوم بعمل أشياء مؤذية لزوجته قد يندم عليها فيما بعد لكن الأوان قد يفوته يعني يمكن لا سمح الله يطلق زوجته لصالح عشيقته من شدة سيطرة هرمون العشق عليه بسبب ارتباطه برؤيته لها..
حافظوا ع بيوتكم ربنا يسعدكم