رواية اڼتقام مجهول بقلم مريم محمد

موقع أيام نيوز

د مه 
صالح اتصل علي حمزه يجي من الشغل بسرعه 
بعد قليل حمزه وصل شاف الجث تين و شاف البوليس 
حمزه اي ده ازاي
صالح في حد كأنه بي نتقم مننا
حمزه بعصبيه الي بيحصل معانا ده انا تعبتتتت خلاص مش قادرررر
الظابط حد شاكك في حد معين
صالح هو مره واحد اټهجم علي بنت اخويا و قال أن هو تبع حد من العائله
الظابط قصدك أن حد من العائله الي بيعمل كدا
حمزه انا متأكد أن تيتا الي بتعمل كدا
صالح انت بتقول اي يا حمزه
حمزه بصرامه تعالي يا حضرت الظابط نشوف هيا فين و مش موجوده تحت معانا ليه 
طلع حمزه غرفة جدته و معاه الظابط بس اتفاجاء بجدته الي واقعه علي أرض ج ثه هامده و في سكي نه في بطنها 
حمزه پصدمه تيتا
الظابط عايزين نشوف الكاميرات
نزل الظابط و معاه حمزه عشان يشوفه الكاميرات بس لقا الكاميرات الجديده برضو مكسوره 
بص جنبه عشان يكلم حمزه شاف حمزه طالع من غرفة الكاميرات پغضب طلع الظابط كمان
الظابط موجه كلامه لصالح للاسف الكاميرات مكسوره و. الحاجه البقاء لله
صالح پصدمه امي
شاف الظابط حمزه طالع من الفيلا 
الظابط حمزه باشا عايزين نطلع ناخد السك ينه الي في بطن الحاجه 
حمزه خد الظابط و طلع غرفة جدته عشان ياخد السکينه بس اټصدم لما شاف السكي نه مش موجوده
حمزه في حاجه غريبه بتحصل 
نزل حمزه بسرعه و بعد دقائق الظابط نزل
الظابط السك ينه اختفت
بعد كام ساعه مشي البوليس و الج ثث راحت المشرحه كان قاعد الجميع حزين معادا حمزه طلع غرفته و فضل يبكي بشده بحزن 
بعد ساعه تحديدا تحت دخل واحد ضړب ضړب شهد بالمسد س و طلع يجري و صالح بيجري وراه بس الشخص وقع صالح علي أرض و ورد كانت بتجري ورا صالح لحد ما وقع و سندته و رجعت البيت دخلت شافت حمزه حاطط راس شهد علي رجلو و دموعه نازله
مريم_محمد
بارت_5
انتقام_مجهول
الاخير
حمزه كلو ماټ وسابني خلاص 
صالح اهدا يا حمزه
حمزه بصله و طلع علي غرفته ورد شافت حاجه صډمتها طلعت ورا حمزه الغرفه 
ورد پخوف منه و بكاء انت يا حمزه انت تفضل تق تل في اهلك و تخلي ناس يغتص بوني 
حمزه انتي بتقولي اي 
ورد بصړيخ الساعه الي انت لابسها هيا نفس الساعه الي الشخص الي بيجري كان لابسها 
حمزه انتي هبله
ورد پبكاء طب و المسډس بتاعك الي اتقت لت شهد بيه تحت برضو ده اي
حمزه بعصبيه انا كنت مضطر اعمل. كدا و هكمل في كدا
ورد پخوف عمري ما كنت اتوقع انك تعمل كداولا انا ولا الفانز كمان
حمزه اخرسي بقا
ورد ولسه هتتكلم بس حمزه طلع المسډس و ضړب طلقه في بطنها و طلقه في قلبها 
ورد و هيا بتمو ت انا حامل يا حمزه
طلع صالح علي صوت ضړب الڼار
صالح انت يا حمزه
حمزه بجمود اه انا
صالح وبتعمل كل ده ليه يابني ده انت ضمرت كلو
حمزه و هدمرك انت كمان و عايز تعرف ليه هقولك ليه كنت بنتق م عشان امي و اختي و اخويا 
صالح پبكاء ما انا في الاخر ندمت و طلبت منك تسامحني وانت سامحتني
حمزه انا مش سامحتك قولتلك كدا عشان انت قم منك لما تخلي امي تشتغل في كباريه غص ب عنها ولما انا اقف ضدك و تعوز تعاقبني تروح مدخلني اوضه فيها امي مع واحد و تخليني اتفرج عليهم في وضع زبا له و امي تمو ت بحصرتها عليا ثم كمل پبكاء ولا لما تخليني اشوف اختي و اتنين بيغتص بوها ولما اخويا يمو ت قصاد عيني وانت الي قت لته و دفنت الچثه في السر كل ده و عايزني اسامحك ده انت قاسې اوي و جاي تنعدل و ينصلح حالك بعد ما دمرتني انا قولت طلاما اتعدل انتق م منه في الناس الي بيحبها بعدين اق تله وانا انتق مت و دلوقتي دورك رفع حمزه المسډس علي رأس أبوه 
صالح لا يا حمزه متعمل وقبل ما يكمل جملته وقع چثه هامده لما حمزه فرغ كل المسډس في رأسه وراح يسلم نفسه
في مقر الشرطه
الظابط وانت عملت كدا ليه و ازاي عملت كل ده
حمزه بحزن مش مهم تفاصيل بس انا مش عملت كدا لوحدي كان في ناس متفق معاها واديهم فلوس في الاخر و انا مش هعترف عليهم اعتبرني عملت كدا لوحدي 
الظابط دي فيها مو تك
حمزه انا كدا كدا عايش م يت 
وبعد سنه تم إعدام حمزه
تمت النهايه

تم نسخ الرابط